الصفحه ١٣٦ : لم يأمروا بالمعصية يمكن استظهار أنّ أولي
الاَمر المشار إليهم في الآية والذين وجبت طاعتهم على الاِطلاق
الصفحه ١٤ :
القرائن بعضهم ، وقد عرفت أنّ المراد من الاَهل في قصة موسى زوجته وفي قصة إبراهيم
زوجته ، وعلى هذا لا شك في
الصفحه ٤٤ : : نزلت
في بيتي (إنّما يريد اللّه ليذهب عنكم الرجس أهل البيت
ويطهركم تطهيراً).
ويروي أبو سعيد الخدري
الصفحه ٩٠ : ، والاِمعان في هذا الموضوع يكفي لحل بعض
المشاكل المطروحة في مسألة الجبر والاختيار.
وبعبارة أُخرى : هل تعلّقت
الصفحه ١١٩ : الاِسلامية بعد رحيل
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
في أمر الخلافة ـ وإن كان اللائق بها عدم الاختلاف فيها
الصفحه ١٤٦ :
أمراً غريباً في
القرآن بل له نظائر مثل قوله : (لا يسمعون فيها
لَغْواً إِلاّسَلاماً)
(١).
وعلى
الصفحه ١٥٢ : الموَمنين في توادّهم وتعاطفهم
وتراحمهم مثل الجسد إذا اشتكى منه شيء تداعى له سائر الجسد بالسهر والحمى
الصفحه ١٥٨ :
هذا كلّه حول الصلاة على الآل عند
الصلاة على الحبيب.
وأما حكم الصلاة على آل البيت في التشهد
الصفحه ١٥٩ :
خاتمة التشهد في
الصلاة ، وقوله : اللّهمّ صلّ على محمّد وعلى آل محمّد ، وارحم محمّداً وآل محمّد
الصفحه ١١ :
المسجد ، المتردّدون
كثيراً إليه ، وأهل الغابة القاطنون فيها ... فإذا لاحظنا موارد استعمال هذه
الصفحه ١٣ : تستعمل في الاَولاد
تجوّزاً؟!
أليس قد تقدّم لنا كلام ابن منظور : أهل
الرجل : أخص الناس به؟! أليس
الصفحه ١٥ :
وَالْمُنَافِقِينَ وَاغْلُظْ عَلَيْهِمْ)
(١).
وثالثة تستعمل في العهد باعتبار معهودية
مدخولها بين المتكلّم والمخاطب
الصفحه ٢١ :
الآية في حق العترة الطاهرة ، وسيوافيك نزر من شعرهم في مختتم البحث.
كل ذلك يعرب عن أنّ الرأي العام بين
الصفحه ٥٧ :
خاتمة المطاف
أهل البيت في الاَدب العربي
ما حقَّقناه حول الآية كان أمراً واضحاً
لا لبس فيه عند
الصفحه ٨٣ :
٢. هل الاِرادة في الآية تكوينية أم تشريعية؟
إنّ انقسام إرادته سبحانه إلى تكوينية
وتشريعية من