الصفحه ١٦٥ :
وما قاله أبو حنيفة مخالف لظاهر الآية
فإنّ اللّه تعالى سمّى لرسوله وقرابته شيئاً وجعل لهما في الخمس
الصفحه ٢٣ :
رضياللهعنه
ـ ، قال : قال رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم
: «نزلت هذه الآية في خمسة : فيّ
الصفحه ١٢ :
يدين به ، وللرجل
زوجته كأهله ، وللنبي أزواجه وبناته وصهره علي ـ رضي اللّه تعالى عنه ـ أو نساوَه
الصفحه ٢٢ : : التصريح
بأسمائهم
١. روى الطبري : عن أبي سعيد الخدري قال
: قال رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم
: «نزلت
الصفحه ٩٧ : في كثير من الآيات مع
أنّه ما خطر ببال أحد مثل هذا الاِشكال قال سبحانه : (يُرِيدُ اللّهُ
لِيُبَيّنَ
الصفحه ١٠٩ :
من الاَُمّة ، فهو في كلّهذه الاَحوال والمواقف ، لا همّ له إلاّ طلب رضوانه
تعالى.
وقد صرح الاِمام
الصفحه ١٢١ :
بل قصرّوا شيئاً
فيهما.
ج : سابق بالخيرات بإذن اللّه : هم
الجماعة المثلى أدّوا وظائفهم بالحفظ
الصفحه ١٤٠ :
وكنيتي ، حجة اللّه
في أرضه وبقيته في عباده ابن الحسن بن علي ، ذاك الذي يفتح اللّه تعالى على يديه
الصفحه ١٤٤ :
حتى إذا فرغ عتبة ، ورسول
اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم
يستمع منه ، قال : أقد فرغت يا أبا الوليد
الصفحه ١٥٦ : : قلنا يا رسول اللّه ، هذا التسليم فكيف نصلّي عليك؟ قال : «قولوا :
اللّهمّ صلّ على محمّد عبدك ورسولك
الصفحه ١٦٧ : ءَ اللّهُ عَلى رَسُولِهِ مِنْهُمْ فَما أَوجَفْتُمْ عَلَيْهِ مِنْ خَيْلٍ
وَلا رِكابٍوَلكِنَّ اللّه يُسَلّطُ
الصفحه ٦ : ضِعْفَينِ وَكانَ
ذلِكَ عَلى اللّهِ يَسيراً)
(٢).
(يا نِساءَ النَّبِيّ
لَسْتُنَّ كَأحَدٍ منَ النِّساءِ إِن
الصفحه ٢٦ :
انّ رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم
قال لفاطمة رضياللهعنها
: «إئتني بزوجك وابنيه» ، فجاءت بهم
الصفحه ٢٧ : : فأنا معهم يا نبي
اللّه؟ قال : «أنت على مكانك ، وأنّك على خير».
١٨. روى السيوطي : وأخرج الترمذي وصحّحه
الصفحه ٣٥ : الطبري ، عن
طريق «علقمة» وانّ عكرمة كان ينادي في السوق : (إنّما يريد اللّه
ليذهب عنكم الرجس ...)
نزلت في