الصفحه ١٠٨ :
وذو الرضا بما قضى ما اعترضا
اعظم باب اللّه ، الرضا وُعي (١)
وخازن الجنة
الصفحه ١٧٣ : فيها اسمه ويسبِّح له بالغدوِّ والآصال في آية مباركة ، وقال : (فِي
بُيُوتٍ أَذِنَ اللّهُ أَنْ تُرْفَعَ
الصفحه ٥٨ : ذهبت بهم
مذاهبهم في أبحر الغي والجهل
ركبت على اسم اللّه في سفن النجا
الصفحه ١٧ : تُرْفَعَ ويُذْكَرَ فِيها اسْمُهُ يُسَبِّحُ لَهُ فِيها بِالغُدُوِّ
والآصالِ * رجالٌ لا تُلْهِيهِمْ تِجارةٌ
الصفحه ١٧٥ :
وَيُذْكَرَفِيهَا اسْمُهُ يُسَبِّحُ لَهُ فِيها بِالغُدُوِّ وَالآصال * رِجالٌ لا
تُلْهِيهِمْ تِجارَةٌ وَلا بَيْعٌ
الصفحه ٦١ : منسكبات
ولا تنس في يوم الطفوف مصابهم
وداهية من أعظم النكبات
سقى اللّه
الصفحه ١٦٨ : الثانية ، وقال : (ما أَفاءَ
اللّه عَلى رَسُولِهِ مِنْ أَهْل القُرى)
، أي ما ردَّ ما كان للمشركين على
الصفحه ٨٨ : ماهية الاِرادة
التشريعية أمراً يخالف ماهية الاِرادة التكوينية ، بل الكل من واد واحد تختلفان في
الاسم
الصفحه ٨٤ : كانت الاِرادة
تكوينية ، إذ لو كانت تشريعية لما اختصت بطائفة دون طائفة ، لاَنّ الهدف الاَسمى
من بعث
الصفحه ٣٢ :
فأدخلها ، ثم جاء
علي فأدخله ، ثم قال : (إنّما يريد اللّه
ليذهب عنكم الرجس)
الآية.
٣٥. أخرج مسلم
الصفحه ١٣٩ :
فبضم القرائن الآنفة
الذكر إلى هذه الآية يتضح المرادمن أُولي الاَمر الذين أمر اللّه سبحانه بطاعتهم
الصفحه ١٠٧ : ، فقال : ما يمنعك
أن تسبَّ أباتراب؟ فقال : أما ما ذكرت ثلاثاً قالهنّ له رسول اللّه
الصفحه ٢٩ :
صباحاً إلى بابها
يقول : «السلام عليكم أهل البيت ورحمة اللّه وبركاته ، الصلاة رحمكم اللّه (إنّما
الصفحه ٢٥ :
١٢. أخرج الطبري : قال عامر بن سعد ، قال
: قال سعد : قال رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم
حين نزل
الصفحه ٣١ :
٣١. أخرج الترمذي : عن أُم سلمة رضياللهعنها : قالت إنّ هذه
الآية نزلت في بيتي (إنّما يريد اللّه