الصفحه ١٧ : التحقيق
عن الاَفراد الذين يرتبطون بالبيت بأواصر معينة ، وبذلك يسقط القول بأنّ المراد
منه أزواج النبي
الصفحه ١٩ : أولاده وصهره وزوجاته ، وهو قول ثالث سنبحث عنه في مختتم البحث ، وسيوافيك
انّ بقية الاَقوال كلها مختلقة
الصفحه ٢١ :
المسلمين في تفسير أهل البيت هو القول الاَوّل ، وانّ القول بأنّ المقصود منهم
زوجاته كان قولاً شاذاً متروكاً
الصفحه ٥١ : والاقتداء بهم في
القول والسلوك.
ولكن يبقى هنا سوَال آخر ، وهو أنّه إذا
كانت الآية ، آية مستقلة فلماذا جا
الصفحه ٥٣ :
نظريات أُخرى في تفسير أهل البيت
قد عرفت القولين المعروفين حول الآية ، كما
عرفت الحق الواضح منهما
الصفحه ٥٥ : المتكلم والمخاطب ، وهو
بيت واحد ، ولو صح ذلك القول لوجب أن يقول «أهل البيوت» حتى يعم الاَزواج
والاَولاد
الصفحه ٨١ : هي الاَعمال القبيحة عرفاً أو شرعاً ، ويدل عليه قوله
سبحانه بعد تلك اللفظة : (ويطَّهركُم تَطْهيراً
الصفحه ٨٢ : قول القائل لا
خير في الحياة ، أو لا رجل في الدار ، هو المفهوم من قوله : ليذهب عنكم الرجس ، والتفكيك
الصفحه ٨٦ : المعنيّين بالآية : إنّ لفظة (إنّما) محقّقة لما أُثبت بعدها ، نافية لما لم
يثبت ، فإنّ قول القائل إنّما لك
الصفحه ١١٤ : الطعام أي انّهم مع حبّهم
للطعام قدَّموا المسكين على أنفسهم ، كما أنّ قوله : (يُوفُونَ بِالنَّذْر
الصفحه ١٣٠ : وقع وصفاً للّه سبحانه ولرسوله ومن جاء
بعده.
المراد من الولي في الآية هو الاَولوية
الواردة في قوله
الصفحه ١٣٧ : الآيات القرآنية ما يقيد
الآية في مدلولها حتى يعود معنى قوله : (وَأَطيعُوا الرَّسُول
وَأُولي الاََمْر
الصفحه ١٥٧ : : اللّهم
صلّ على محمّد وعلى آل محمد. ثمّ نقل عن الاِمام الشافعي قوله :
يا أهل بيت رسول اللّه حبكم
الصفحه ١٥٩ :
خاتمة التشهد في
الصلاة ، وقوله : اللّهمّ صلّ على محمّد وعلى آل محمّد ، وارحم محمّداً وآل محمّد
الصفحه ١٧٦ : الحافظ السيوطي عن أنس بن مالك وبريدة
، انّ رسول اللّه صلىاللهعليهوآلهوسلم
قرأ قوله تعالى : (في