الصفحه ٦٥ : اسم اللّه في العبادة ، والتحقّق بهذا المقام هو حقيقة
العبودية حيث الفناء في حضرة الربوبية.
وما دام
الصفحه ٧٨ : وأوّل
الظهور وحقيقة الكائنات ومبدأ الموجودات وقطب الدائرات ، فظاهرها صفة اللّه
وباطنها غيب اللّه ، فهي
الصفحه ٩٨ : الخبر الشريف : حقيقة
واحدة كثّرها الجاهلون ـ فنقطة الباء توضحه وتميّزه عمّا يشاركه في الصورة ، وأمير
الصفحه ١٠٣ : سبحانه به ، أو عبارة عن حقيقة ذلك
الاسم في عالم الربوبية ، فإنّ للناس حقائق في أعلى درجات عالم الامكان
الصفحه ٨ : مكلّف ، وعلى كلّ مَن يبحث عن الحقيقة ويطلب سعادته ويبغي
نجاته في الدارَين ويتطلّع إلى قائد يقتدي به
الصفحه ١١ : والعقل السليم والفطرة المستقيمة ، كما لازمها
التواتر المعنوي ، فيكون الموضوع حينئذ من الحقّ الحقيق الذي
الصفحه ١٣ : أسرارهم ، وحقيقة
خلقتهم وبواطنهم ، من الصعب المستصعب ، الذي لا يتحمّله من الناس ، إلاّ من كان
مؤمناً حقاً
الصفحه ٢٣ : لا مربوب ، وحقيقة الإلهية
الصفحه ٥٨ : اللّه ، لما
كان فيه اختلافاً ، فإنّ الحقيقة نقطة كثّرها الجاهلون ، وعلى كلّ حال فيقول في
تحديد الإسلام
الصفحه ٦٠ : .
إلاّ أنّ حقيقة الإسلام وماهيته
وذاتياته إنّما هو التسليم كما قال ذلك جدّي أمير المؤمنين علي عليهالسلام
الصفحه ٦٦ : بعد رفع الحجب بـ (بسم اللّه) وذاك هو حقيقة
العبودية (فسبحان الذي أسرى بنبيّه بمرقاة العبودية المطلقة
الصفحه ٧٠ : الصحو بعد المحو أو
المقامات الاُخرى التي تقدّم ذكرها.
والإحاطة بجميع ذلك وبالتفسير الحقيقي
للقرآن
الصفحه ٨٠ : أوّل مراتب الغلوّ نفي السهو عن
النبي صلىاللهعليهوآله
، إلى أن جاء بعدهم المحقّقون وعرفوا الحقيقة
الصفحه ٨٤ : علماً تحمّلا شهودياً ، فإشهادهم على أنفسهم هو إراءتهم حقيقة
أنفسهم ليتحمّلوا ما اُريد تحمّلهم من أمرها
الصفحه ٨٩ : : (بِسْمِ
اللّهِ
__________________
(١) لقد ذكرت مسألة
الجبر والتفويض في كتابنا (الحقّ والحقيقة بين