الصفحه ٢٤ : . وكذا
السنة على عام القحط ، والبيت على الكعبة ، والكتاب على كتاب سيبويه. وأمّا اللّه
بحذف الهمزة فمختصّ
الصفحه ٤٢ : ويتبرّكون بها في سائر أفعالهم
، وإنّها من سنّة الأنبياء ولا سيما خاتم المرسلين والنبيّين محمد
الصفحه ٤٤ : وآثارها في الدنيا والآخرة ، فروى شيخنا الصدوق عليه
الرحمة في عيون الأخبار بإسناده ، عن محمد بن سنان ، عن
الصفحه ٤٥ : ، هي أفضلهنّ.
وعن عبد اللّه بن سنان ، قال : سألت أبا
عبد اللّه عليهالسلام
عن (بِسْمِ اللّهِ
الصفحه ٦٠ :
الإسلام وما جاء في
مدارك أحكامه وقوانينه أي القرآن الكريم والسنّة الشريفة.
ثمّ كلمة التوحيد لو
الصفحه ٨٢ : لمعرفة الحقائق وكسب المعارف
الإلهية.
فالروايات ـ من السنّة والشيعة ـ التي
تشير إلى أنّ كلّ العلوم
الصفحه ٨٧ : أن تقولوا يوم
القيامة إنّا كنّا عن هذا غافلين.
وفيه ، بإسناده ، عن عبد اللّه بن سنان
، عن أبي عبد
الصفحه ٨٨ : ذلك ، وفي
كلّ ذلك تأييد لما قدّمناه.
ثمّ يذكر الروايات الاُخرى من الشيعة
والسنّة في هذا الباب
الصفحه ٩٠ : الكتاب والسنّة ـ ، وليس لهم نظير في عالم الإمكان ، فهم
العلّة بأقسامها للممكنات ـ كما جاء في حديث المعراج
الصفحه ٩٢ : علي هو مركز الحقّ وقطبه ومحوره ، كما قال النبي ـ في الخبر المتواتر عند
الفريقين السنّة والشيعة ـ عليّ
الصفحه ١٠٢ : اللّه على الخلائق ، وهو الكشّاف للحقائق.
الخامس
عشر : روى الفريقان ـ السنّة والشيعة ـ في
صحاحهم ، عن
الصفحه ١١١ : سبع ، وافتتح القراءة عند انقطاع الحجب ، فمن أجل ذلك صار
الافتتاح سنّة ، والحجب مطابقة ثلاثاً بعدد
الصفحه ١١٣ :
__________________
(١) علي في الكتاب
والسنّة ٣ : ٢٦.
(٢) قادتنا كيف
نعرفهم ٢ : ٤٣٠ ، عن كفاية الطالب : ٤٢٥.
(٣) المصدر.
الصفحه ١١٥ :
في مصنّفات السنّة فضلا عن كتب الشيعة. فاعتبروا يا اُولي الأبصار ، ولمثل هذا
يضحّون أمثال ميثم التمّار