الصفحه ٨٩ : كتاب (التأويلات النجمية) أنّ الباء من الحروف الشفوية ، وكان أوّل انفتاح
فمّ الذرة الإنسانية في عهد
الصفحه ٧٣ :
من الروايات والأخبار التي تشير إلى أنّ أمير المؤمنين علي عليهالسلام هو أعلم خلق اللّه
بعد رسول اللّه
الصفحه ١٣٢ :
المؤسسة الإسلامية
العامة للتبليغ والإرشاد
خطوة إسلامية مباركة
في خضمّ الصراعات المتعدّدة الذي
الصفحه ٨٨ : النشأة بعالم الذرّ.
وفي الرواية دلالة ظاهرة على أنّ هذا
التكليم كان تكليماً حقيقياً لا مجرّد دلالة
الصفحه ٤٦ : بها.
في رواية ، عن جعفر بن محمد عليهماالسلام ، قال : إنّ البسملة
في كتاب اللّه تعالى كالمفتاح
الصفحه ٩٣ : مرجع حساب الخلائق ، وبصكّ منه يعبر المؤمن
__________________
(١) نقلت الروايات من
كتاب (قادتنا كيف
الصفحه ١١٠ : آية في كتاب اللّه فزعموا أنّها بدعة إذا أظهروها» ، والظاهر أنّها تعريض
بالعامة ، المنكر ثلّة منهم
الصفحه ٣٠ : سَبْعاً مِنَ
المَثانِيَ وَالقُرْآنَ العَظِيم)
(١) ، باعتبار آياتها
سبعة مع البسملة ، وأنّها نزلت مرّتين
الصفحه ٢١ :
فالذي يعرفه منه
اللغة هو اللفظ الدالّ ، ويستلزم ذلك أن يكون غير المسمّى ، وأمّا الاسم بمعنى
الذات
الصفحه ٨٧ : فَيَكُون) ، ولا يرد عليه شيء من المحاذير
المذكورة.
ثمّ يقول : وأمّا الروايات ، فسيأتي أنّ
بعضها يدلّ على
الصفحه ٣٥ : بشرطها وشروطها ، ومن أهمّ شرائطها
كما يدلّ عليه الخبر الشريف نفسه ، أن يكون العبد عبد اللّه ، لا عبد
الصفحه ٦ :
من الدلالات الواضحة في هذا الخبر
النبويّ الشريف ، أنّ العلم النافع في الدنيا والآخرة ـ بنظر الشارع
الصفحه ١٧ :
بسم اللّه الرحمن
الرحيم
الحمد للّه الذي جعل الكائنات مظهراً
لأسمائه ، والحمد جامعاً لكتابه
الصفحه ٩٤ :
على الصراط ، كما ورد
في الخبر الشريف عند الفريقين.
فظهور العلوم البشرية ، كعلم الأديان
وعلم
الصفحه ٩ :
الصُّدُورِ) ، فمَن رام وراء ذلك فقد هلك» (١).
أجل ، مثل هذه الروايات الشريفة تفتح
لنا آفاقاً