الصفحه ٥٥ : القرآن ، وهذا التقسيم في الرحمة العامة
والخاصة إنّما هو باعتبار المؤمن والكافر لا باعتبار الدنيا والآخرة
الصفحه ٩١ : ، فهو قلب العالم وسلطانه ، والحافظ
والواسطة في الفيوضات الإلهية على الممكنات والخلائق من بعد رسول اللّه
الصفحه ١٠٠ :
نور السماوات والأرض
، كما مرّ في آية النور.
إنّ سموّ النور على سائر الموجودات ، بل
كون قوامها
الصفحه ٤ : ، من حوزة قم العلمية
المباركة ، يكتب عن نقطة الباء ، ويثير ما كان مدفوناً في خزائن الكتب ورفوف
المكتبات
الصفحه ١١ :
وينفتح من كلّ باب
ألف باب ، ولا يعلمها إلاّ الراسخون في العلم ، ولا يُلقّاها إلاّ ذو حظٍّ عظيم
الصفحه ٣٦ : الناس إلى ما فيه الخير والصلاح والسعادة في الدنيا والآخرة ، وهذه السورة
المقدّسة على اختصارها وقلّة
الصفحه ٥٠ :
يضع عليها سمة سيده;
لئلاّ يطمع فيها الأعداء. والإنسان له عدوّ لدود وهو الشيطان ، فكلّ ما ليس عليه
الصفحه ٥٨ : يذكرون هذا المعنى بأنّ القرآن جمعت معارفه في سورة الحمد
، حتّى الكاتب اعترف بذلك كما ذكرته لك.
ثمّ قال
الصفحه ٧٩ :
من الغلاة ، إلاّ أنّ
العلاّمة الأميني قدسسره
يدافع عنه ويرفع هذه التهمة عن ساحته في كتابه القيّم
الصفحه ١٠٧ :
مُبِين) ، فأخبرنا سبحانه أنّ جميع ما جرى به
قلمه وخطّه في اللوح المحفوظ من الغيب أحصاه في الإمام
الصفحه ٩ : جديدة في العلم الإلهي ، وإنّها إخبار بالغيب يدلّ على صدق قائلها ، فإنّ
عقل الإنسان في آخر الزمان يتكامل
الصفحه ١٠ : الآملي دام ظلّه يكتب رسالة يذكر فيها واحداً وتسعين
وجهاً ومعنىً وبياناً للحديث النبوي الشريف : «مَن عرف
الصفحه ٢٢ :
أو ما يقال فيها ، والعناية
بإبطال ما هو الباطل وإحقاق ما هو الحقّ فيها ، فالصفح عن ذلك أولى.
وجا
الصفحه ٤٨ : في أوّله ، وحمد في آخره.
وفي (المحاسن) ، عن أمير المؤمنين علي عليهالسلام ، أنّه قال : ضمنت
لمن
الصفحه ٥٧ :
فكلّ ما في القرآن
إنّما يدور حول ركيزته ، وهي الربوبية والعبودية ، وهما في البسملة ، فاسم الجلالة