الصفحه ٦٤ :
ولأنّ نور فطرة الإنسان الكامل محيط
بجميع الأنوار الجزئية; وعبادته وتوجّهه هو توجّه دار التحقّق
الصفحه ٢٥ : الفصيل ، إذا اُولع
باُمّه; لأنّ العبادة تتضرّع إليه في البليّات).
وعن الخليل ومتابعيه وأكثر الاُصوليين
الصفحه ٦٨ :
(ربّ العالمين) إذا كان (العالمون) هم
صور الأسماء ، وهي الأعيان الثابتة ، فإنّ الربوبية تكون ذاتية
الصفحه ٥٤ : على
يده المعجزات. ونحن نؤمن ونعتقد بأنّ كلّ اسم للّه هو الاسم الأعظم; لأنّه كلّه
عظيم ، لأنّ التفضيل
الصفحه ١١٧ :
وهو أوّل العدد وسرّ
الواحد الأحد ، وذلك لأنّ ذات اللّه غير معلومة للبشر ، فمعرفته بصفاته ، والنقطة
الصفحه ١٢٠ :
الدائرة المحيطة بها ، وذلك لأنّ الوجود بالاتفاق دوريّ لتقابل النقطتين
المتقابلتين ، اللتين هما نقطة
الصفحه ١٨ : المكتوب ، سمّي
إلهاً لأنّه معبود أو لأنّه ممّا تحيّرت في ذاته العقول ، والظاهر أنّه عَلَم
بالغلبة ، وقد
الصفحه ٧٦ : النقط
والدوائر فهو من أجلّ العلوم وغوامض الأسرار ، لأنّ منتهى الكلام إلى الحروف
ومنتهى الحروف إلى الألف
الصفحه ٩٢ : ، وهذا رمز شريف
لأنّه شبّه العالم في خروجهم من كتم العدم بالسيل وشبّه ارتفاعهم في ترقّيهم
بالطير ، لأنّ
الصفحه ٧٠ :
وإلى هنا ، فإنّ تفسير السورة مستند إلى
القول بأنّ (العالمين) هم حضرات الأعيان.
أمّا إذا كان
الصفحه ١٧ : ; لأنّها باسم اللّه الذي لا يهلك ولا يزول ، فهو السرمدي الأبدي. وكلّ ما
ليس لوجهه الكريم فهو هالك وباطل
الصفحه ٢٠ : يَتَّقُونِ) ، (إنَّ
رَحْمَةَ اللّهِ قَرِيبٌ مِنَ الُمحْسِنِينَ)
، وهي داخلة في الامتنانية أيضاً; لأنّ الوعد
الصفحه ٢٢ : ء في جامع الجوامع (١)
: أصل الاسم سموٌ ، لأنّ جمعه أسماء ، وتصغيره سميّ. (اللّه) أصله (إله) فحذفت
الصفحه ٣٠ : خلاف عقيم لا فائدة له ، لأنّ هذه السورة
الكريمة لا تحتوي على آية يختلف معناها باختلاف النزول.
الصفحه ٣٢ :
بعد الاجمال ، كما سمّيت مكة المكرمة باُمّ القرى; لأنّ الأرض دحيت منها.
كما إنّ الاُمّ بمعنى المقصود