الصفحه ١٠ :
سيدي ، وتصديقاً لمقولتك الإلهية ، نرى
اليوم أمثال شيخنا الاُستاذ (١)
آية اللّه الشيخ حسن حسن زاده
الصفحه ٩١ : ، كما أوّلهم علي وأوسطهم علي
وآخرهم علي وكلّهم علي ، ونورهم من نور اللّه سبحانه وعلمهم من علمه وقدرتهم
الصفحه ١١١ : واللّه الأسماء كتموها ، كان رسول اللّه صلىاللهعليهوآله إذا دخل منزله
واجتمعت عليه قريش يجهر بسم اللّه
الصفحه ٤٧ : ، عن
أبي عبد اللّه عليهالسلام
، قال : قال رسول اللّه صلىاللهعليهوآله
: إذا وضعت المائدة حفّتها
الصفحه ١٠١ : ، فلهذا لا توزن الأعمال يوم
القيامة إلاّ بحبّ علي ، لأنّ الولاية هي الميزان (١).
الثالث
عشر : الحروف
الصفحه ١١٩ : هذه الموجودات بعكس ذلك ، وذلك لأنّ كلّ من
اطّلع على النقطة الوجودية والذي تحتها ، كمن اطّلع على الوجود
الصفحه ٨٤ : ، ثمّ يؤدّوا ما تحمّلوه إذا سُئلوا.
ثمّ يقول : فالإنسان في أي منزل من
منازل الانسانية نزل ، يشاهد من
الصفحه ١٢١ : والطريق البرهاني
يطلق على معان كثيرة ، وأحد تلك المعاني ولم أره في لسان القوم هو الحضرة الواحدية
التي هي
الصفحه ١١٨ : النقطة
التعينية البائية تحت الباء ، المتميّز بها الباء عن الألف ، لأنّ الألف إذا نزل
من حضرة إطلاقه إلى
الصفحه ٣١ : اللّه ، إنّي كنت اُصلّي. قال : ألم يقل اللّه (اسْتَجِيبُوا
لِلّهِ وَلِلْرَسُولِ إذا دَعاكُمْ)
(١) ، ثمّ
الصفحه ٤١ : : احتجب;
لأنّه تعالى بكنه صمديته محتجب عن العقول لكمال ظهوره.
٧ ـ إنّه مشتقّ من أله الفصيل إذا ولع
الصفحه ٩٤ : الحقّة والأحكام المستحكمة ، فهو الهادي ولكلّ قوم هاد ، وهو
سرّ اللّه وآيته ومظهر لأسمائه وصفاته ، فهو يد
الصفحه ١١٥ : قام نوح عليهالسلام
في قومه وكان له مثل جبل اُحد ذهباً فأنفقه في سبيل اللّه ومدّ في عمره حتّى حجّ
ألف
الصفحه ٦٧ :
وإذا رأى السالك بقدر قدمه في السلوك
أنّ دائرة الوجود هي اسم اللّه ، أمكنه عندئذ أن يرد في فاتحة
الصفحه ٥٦ :
وقال الحنفية
والمالكية : يجوز ترك البسملة في الصلاة كلّية ، لأنّها ليست جزءاً من السورة ...
وقال