الصفحه ٩ : الاجماع يوافق علم اصول الفقه الاسلامي
الذي جعل الاجماع مصدراً من مصادر التشريع الي جانب القرآن والسنة
الصفحه ٢٠ : ، وتبعه في
ذلك الغزالي وابن رشد من الفلاسفة العرب ، ثم اصحاب المذهب التحليلي في الفلسفة
المعاصرة
الصفحه ٣٦ : ، والمواظب عليها ،
لا يخفى عليه مذهبه في وجوه الاغلاق والتعمية والتعقيد ، مع ما يظهره من قصد
البيان والايضاح
الصفحه ٢٢ : ء البرهان وما أشبه ذلك. وهي التي ظنها البعض أنها جاءت عن
غير طربق الحس. وليس التذكر الذي ورد عند افلاطون سوي
الصفحه ٥٥ : تذكرتها.
(٢) القول بخلود
النفس ضروري لتفسير المعرفة بالتذكر في مذهب افلاطون ، وليس ضرورياً في فلسفة
الصفحه ٢٩ : .
__________________
(١) صدق الاعتقاد
والقول هو المطابقة بينه وبين الوجود ، وهذا ما ذهب اليه سبينوزا والمذهب التحليلي
المعاصر
الصفحه ٣٥ : للاحاطة بها ، طلبا وبحثا وتنقيرا واجتهادا. واما ارسطوطاليس ،
فكان مذهبه الايضاح ، والتدوين ، والترتيب
الصفحه ٣٨ : ان بين الاعتقادين خلافا (١).
والامر كذلك لان من مذهب الحكماء
والفلاسفة ان يفرقوا بين الاقاويل
الصفحه ٧٨ :
١٢ ـ الخلاف بين
افلاطون وارسطو حول البصر لفظي فقط.......................... ٤٦
١٣ ـ الأخلاق عند
الصفحه ٤٦ : ذكرناه.
١٢ ـ الابصار عند
افلاطون يتم بخروج شيء من البصر الي الاشياء ، وعند ارسطو بشيء يخرج من الاشيا
الصفحه ٥٧ : احد المعنيين ، فاذا صادفه ، سكن عنده واطمأن
به والتذّ بما زال عنه من اذى الحيرة والجهل. وهذا ما قاله
الصفحه ٥٨ : افلاطون في كتاب «فاذن» ، الا ان بين الموضوعين خلافا ،
وذلك ان الحكيم ارسطو يذكر ذلك عند ما يريد ايضاح امر
الصفحه ٧٠ : اراد به افاضة العقل بالمعونة في حفظ الصور
الكلية عند احساس النفس بمفصّلاتها ، والتفصيل عند احساسها
الصفحه ١١ : بعضها لارسطو وبعضها ليس له
، واما ان يكون لها معان وتأويلات تتفق بواطنها وان اختلفت ظاهرها ، فتتطابق عند
الصفحه ٣٧ : الجواهر
ومن ذلك ايضا ، امر الجواهر ، وان التي
منها اقدم ، عند ارسطوطاليس غير التي منها اقدم ، عند