الصفحه ٦٧ : وشدّة يقظته وجلاله هذه المعاني عنده ، اعني الصور الروحانية ، انه يناقض
نفسه في علم واحد ـ وهو العلم
الصفحه ٥ : المدنية»، اللذين كتبهما في المرحلة
الأخيرة من حياته. ولكنه مهد له بكتاب سابق هو «تحصيل السعادة» والدليل
الصفحه ٣٩ :
فالحكيم ارسطوطاليس ، حيث جعل اولى
الجواهر ، بالتقديم والتفضيل ، اشخاص الجواهر ، انما جعل ذلك في
الصفحه ٤٦ :
لمتأمل هذه الاقاويل
والناظر فيها بعين النصفة ، انه لا خلاف بين الرأيين ، ولا تباين بين الاعتقادين
الصفحه ٦٤ : ء من اجزاء العالم ، على
سبيل الذي بيناه في العناية ، من ان العناية الكلية شائعة في الجزئيات ، وان كل
شي
الصفحه ٦٩ :
تتدبّر هذا الطريق
الذي ذكرناه مرارا كثيرة في الاقاويل الالهية؛ فانه عظيم النفع وعليه المعوّل في
الصفحه ٣١ : المقلّدين لرأي واحد ، المدّعين لامام يؤمّهم فيما اجتمعوا عليه ،
بمنزلة عقل واحد ، والعقل الواحد ربما يخطئ في
الصفحه ٧٧ : مختلفان في الظاهر ومتفقان في الغاية...................... ٣٥
٩ ـ لا خلاف بين
افلاطون وارسطو في تفضيل
الصفحه ١٦ : يتزوج ، بينما تزوج ارسطو مرتين وأنجب ابنة وابناً. واغري
افلاطون أحد الامراء في احدي الجزر بتطبيق جمهورية
الصفحه ٢٧ : لما رأيت اكثر اهل زماننا
قد تحاضّوا وتنازعوا في حدوث العالم وقدمه ، وادعوا ان بين الحكيمين المقدمين
الصفحه ٤٩ : المبصرات ، متى كانت
متفاوتة بالمسافات ، ادركنا ما هو اقرب دون ما هو ابعد ، والعلة في ذلك ان الشيء
الخارج من
الصفحه ٧٤ : ، فانه اودع آخر كتابه في «السياسة»
(١) القصة الناطقة
بالبعث والنشور والحكم ، والعدل ، والميزان ، وتوفية