الصفحه ٨ :
حول مسألة من
المسائل. فهو يقول في الفقرة الخامسة من الكتاب إن اجماع العقول المختلفة حجة. لنسمعه
الصفحه ١٤ :
فيلسوفاً عظيماً معترفاً به من الأجيال اللاحقة والمفكرين المتأخرين. وبما ان الحق
لا يضاد الحق لذلك لا يمكن
الصفحه ١٥ : بروح الديانات الشرقية
كاليهودية والمسيحية ، ولذا كانت أقرب الي الاسلام من المشائية البحتة التي تقوم
علي
الصفحه ٣١ : شيء
من الحجج اقوى وانفع واحكم من شهادات المعارف المختلفة بالشيء الواحد ، واجتماع
الآراء الكثيرة ، اذ
الصفحه ٤٠ :
وينبغي ان تعلم ان مثل ذلك مثل الدرج
الذي يدرج عليه ، وينزل منه : فان المسافة واحدة وبين السالكين
الصفحه ٧١ :
وكذلك الاسكندر ، وغيره
من الفلاسفة ، هو اشرف اجزاء النفس ، وانه هي بالفعل ناجزة ، وبه تعلم
الصفحه ٧٢ :
بذهني من ذلك العالم الى
العالم الالهي ، فصرت كأني هناك متعلق بها؛ فعند ذلك يلمع لي من النور والبها
الصفحه ٢٠ : منها.
ولا خلاف بين الرجلين في مباديء المنطق
: مبدأ عدم التناقص ومبدأ العلية ، ولا في القسمة. بيد ان
الصفحه ٣٥ :
احدهما ، وزيادة فيها
في الآخر ، فلا غير؛ على حسب ما لا يخلو منه كل الاثنين من اشخاص الناس ، اذ
الصفحه ٣٧ : بعبارات لا يحيط بها الاّ بنوها». فقد
ظهر ، مما وصفناه ، ان الذي سبق الى الاوهام من التباين في المسلكين في
الصفحه ٤٣ : مركّبا من مقدّمتين وثلاثة حدود : اوّل ، واوسط ، وآخر
(٢) ، ووجدوا لزوم الحد الأول
للاوسط ضروريا ، ولزوم
الصفحه ٤٤ : ادّعوه على افلاطون
انه يستعمل الضرب من القياس في الشكل الأول والثالث ، الذي المقدمة الصغرى منه
سالبة. وقد
الصفحه ٦٥ : تصوّره وادراكه وتفهّمه ، لا يجوز ان ينسب شيء من ذلك فيما هو في موضعه
الى الخطأ والوهي؛ بل كل ذلك صواب
الصفحه ٦٨ : ، فواجب ان يكون عنده صور ما
يريد ايجاده في ذاته ، جلّ اللّه من اشتباه.
وايضا ، فان ذاته ، لما كانت باقية
الصفحه ٧٥ :
الخاتمة
فمن تأمل ما ذكرناه من اقاويل هذين
الحكيمين ، ثم لم يعرّج على العناد الصراع ، اغناه ذلك