الصفحه ١٣ : «فيساغوجي». عاش في القرن الثالث الميلادي (٢٣٣ ـ ٣٠٥ م)
وقد غادر موطنه صور الي روما حيث اتصل بأفلوطين وتتلمذ
الصفحه ٧٥ : منه
براء وعنه بمعزل.
وعند هذا الكلام نختم القول فيما رمنا بيانه
، من الجمع بين رأيي الحكيمين افلاطون
الصفحه ٧٨ : .......................................... ٥٨
١٦ ـ المثل قال
بها افلاطون وارسطو علي السواء..................................... ٦٥
١٧ ـ قول
الصفحه ٤٥ :
الاضداد ، فان سالبته
اشدّ مضادة من الموجبة التي المحمول فيها ضدّ ذلك المحمول. فان كثيرا من الناس
الصفحه ١٠ : فلاسفة العرب ، إلي
الفلسفة اليونانية هي السبب الرئيس في ما وقعوا فيه من أخطاء ، وفي ضآلة حضهم من
الاصالة
الصفحه ٢٠ :
افلاطون ولا يعتبر
مثله الجدل علماً او منهج علم ، بل استدلالاً احتمالياً يستعمل غالباً في الخطابة
الصفحه ٢٢ :
وجود لكائنات مثالية في عالم علوي اسمه عالم المثل. ومع ذلك يري الفارابي أنه لا
يوجد خلاف بين افلاطون
الصفحه ٣٧ :
ومن ذلك ، النظم والترتيب والرسم الذي
في كتبه العلمية ، حيث تظنّ ان ذلك طباع له ، لا يمكنه التحوّل
الصفحه ٥٤ :
بالحقيقة ، لا يمكن
زوالها. فان ذلك شنيع جدا. ونفس اللفظ يناقض معناه اذا تؤمّل فيه جدا.
١٤
الصفحه ٣٢ : ،
والاستنباطات العجيبة ، والغوص في المعاني الدقيقة المؤدية في كل شيء الى المحض (١)
والحقيقة.
واذا كان هذا هكذا
الصفحه ٨ :
حول مسألة من
المسائل. فهو يقول في الفقرة الخامسة من الكتاب إن اجماع العقول المختلفة حجة. لنسمعه
الصفحه ٣٥ :
احدهما ، وزيادة فيها
في الآخر ، فلا غير؛ على حسب ما لا يخلو منه كل الاثنين من اشخاص الناس ، اذ
الصفحه ٥١ :
بان رأي ارسطو مخالف لرأي افلاطون. وذلك ان ارسطو يصرح في كتاب «نيقوماخيا» ان
الاخلاق كلها عادات تتغير
الصفحه ٣٤ :
وليس الامر كذلك ، في الحقيقة : فان
افلاطون هو الذي دوّن السياسات ، وهذبها ، وبيّن السير العادلة
الصفحه ٦٣ :
فيها ، والآثار
المحكيّة عن قدمائهم ، ليرى الاعاجيب عن قولهم بانه كان في الاصل ماء (١)
، فتحرك