الصفحه ١٠ :
ان نظرة الاعجاب هذه ، التي نظر بها
الفارابي ، وقبله الكندي ، وبعده ابن سينا وابن رشد وسواهم من
الصفحه ١٥ : بروح الديانات الشرقية
كاليهودية والمسيحية ، ولذا كانت أقرب الي الاسلام من المشائية البحتة التي تقوم
علي
الصفحه ٤٠ : ،
في كتاب «القياس» ، في آخر المقالة الاولى : «فاما القسمة التي تكون بالاجناس جزء صغير
من هذا المأخذ
الصفحه ٣٥ :
احدهما ، وزيادة فيها
في الآخر ، فلا غير؛ على حسب ما لا يخلو منه كل الاثنين من اشخاص الناس ، اذ
الصفحه ٤٤ : ادّعوه على افلاطون
انه يستعمل الضرب من القياس في الشكل الأول والثالث ، الذي المقدمة الصغرى منه
سالبة. وقد
الصفحه ٥٨ :
احوال الموجودات على غير
ما هي عليه. فان الحس يدرك من حال الموجود المجتمع مجتمعا ، ومن حال الموجود
الصفحه ١٢ : ـ ٢٥٠ م) ، وعرف بأمونيوس
ساكاس اي الحمال لأنه كان يعمل حمالاً في الإسكندرية حيث ولد ونشأ من أبوين
الصفحه ١٧ : حول مسألة من المسائل الفلسفية ويتبادلان
الرأي ويتناقشان. وغالباً ما يكون سقراط احدهما ، والآخر أحد
الصفحه ٢٧ : المبرزين
اختلافا في اثبات المبدع الاوّل ، وفي وجود الاسباب منه ، وفي امر النفس والعقل ، وفي
المجازات
الصفحه ٣٣ :
الشهادة في كثير من
الأشياء ، من غير ان يشاهد جميع احواله. [وفي المعاشرات ، مثل السكون والطمأنينة
الصفحه ٥٣ :
هي ، وما هي ، وعلى ايّ
جهة كل واحد من تلك الاسباب ، وما العلامات ، وما الموانع. فمن تأمل تلك
الصفحه ٤٩ :
واحتجّ اصحاب افلاطون على صحة ما ادعوه من
ان شيئا ينبثّ ويخرج من البصر الى المبصر فيلاقيه ، بان
الصفحه ٥٢ :
بعسر ، وليس شيء من الاخلاق ممتنعا عن التغيّر والتنقّل ، فان الطفل الذي نفسه
تعدّ بالقوة ، ليس فيه شي
الصفحه ٤٢ :
وآخرهم تامسطيوس (١)
فيمن يتبعه ، من ان القياس المختلط من الضروري والوجودي اذا كانت المقدمة الكبرى
الصفحه ٤٧ :
ارسطوطاليس (١)
، لما سمعوا قول اصحاب افلاطون في الابصار (٢)
، وانه انما يكون بخروج شيء من البصر