الصفحه ٧٣ : الاخيار ، واحرصي على ما
يقرّبك منه؛ واوّل ذلك توليتك بنفسك الطاهرة امر القرابين في هيكل زيوس
الصفحه ٤١ : يركّب الفصل على الجنس؛ وان لم يقصد ذلك من اول الامر. فاذا كان لا يخلو من
ذلك فيما يستعمله. وان كان ظاهر
الصفحه ٤٣ : مركّبا من مقدّمتين وثلاثة حدود : اوّل ، واوسط ، وآخر
(٢) ، ووجدوا لزوم الحد الأول
للاوسط ضروريا ، ولزوم
الصفحه ٣٨ : ، الجواهر الأول ، التي هي الاشخاص. فلما وجدوا هذه الاقاويل
، على ما ذكرناه من التفاوت والتباين ، لم يشكوا في
الصفحه ٣٤ :
في اهمّ الواجبات عليه ، عازما على انه ، متى فرغ من الاهمّ الاولي ، اقبل على
الاقرب الادنى ، حسب ما
الصفحه ٦٢ :
بيّنه افلاطون في كتبه في الربوبية ، مثل «طيماوس» و «بوليطيا» وغير ذلك من سائر
اقاويله. وايضا فان «حروف
الصفحه ٦ : ء
من علم أم هو الفلسفة. والفلسفة هي العلم بالموجودات بما هي موجودة ، وقد ظهرت ،
أول ما ظهرت ، في بلاد
الصفحه ٣٩ :
فالحكيم ارسطوطاليس ، حيث جعل اولى
الجواهر ، بالتقديم والتفضيل ، اشخاص الجواهر ، انما جعل ذلك في
الصفحه ٥٥ : ، من هذه الاقاويل ،
ظنونا مجاوزة عن الحد. اما القائلون ببقاء النفس بعد مفارقتها البدن (٢)
، فقد افرطوا
الصفحه ٣٦ : ، والمواظب عليها ،
لا يخفى عليه مذهبه في وجوه الاغلاق والتعمية والتعقيد ، مع ما يظهره من قصد
البيان والايضاح
الصفحه ١٨ :
وحالو الفارابي ، ثالثاً ، التوفيق بين
افلاطون وارسطو في المنطق فلم يجد تعارضاً بينهما في شيء من
الصفحه ٦٣ : ، واجتمع زبد ، وانعقد منه الارض ، وارتفع منه الدخان ، وانتظم منه السماء.
ثم ما يقوله اليهود والمجوس وسائر
الصفحه ٦٤ : . ولذلك لا يؤاخذون بما لا يطيقون
تصوره.
فان من تصوّر في امر المبدع الأول انه
جسم (١) ، وانه يفعل بحركة
الصفحه ٥٦ : والانصاف
معدوم في الاكثرين من الناس! فمن تأمّل حصول المقدّمات الأولى وحال التعلّم تأمّلا
شافيا ، علم انه لا
الصفحه ٦١ : تقرب من الواحد الحق كان
اول كل كثرة مما يبعد عنه؛ وكذلك بالعكس. ثم يترقى ، بعد تقديمه هذه المقدمات