الصفحه ٧٠ : ؛ ويراد
بذلك حيز كل واحد منها.
وكذلك ما قاله من افاضة النفس على
الطبيعة ، وافاضة العقل على النفس؛ انما
الصفحه ٦ :
المختلفة من طبيعيات
ورياضيات واخلاقيات ومنطق والهيات وسياسة مدنية. بيد ان هذه العلوم ليست سوي اجزا
الصفحه ٤١ : عاميّ قريب
من المقصود تحديده ، وفصل يقوّم ذاته ويفرده عمّا يشاركه. وهو في ذلك لا يخلو من تركيب
ما حيث
الصفحه ٤٥ :
الاضداد ، فان سالبته
اشدّ مضادة من الموجبة التي المحمول فيها ضدّ ذلك المحمول. فان كثيرا من الناس
الصفحه ٤٦ : (١).
وبالجملة ، فليس يوجد الى الآن لافلاطون
اقاويل يبين فيها المعاني المنطقية التي زعم كثير من الناس ان بينه
الصفحه ٥٧ :
الانسان ، وقد حصل جزء
جزء منها. فلذلك قد يتوهم اكثر الناس انها لم تزل في النفس ، وانها تعلم طريقا
الصفحه ٦١ : ذلك براهين واضحة ، مثل قوله ان كل واحد من اجزاء الكثير ، اما ان يكون واحدا
واما ان لا يكون واحدا ، فان
الصفحه ٦٦ : ؛ وبيّن ما يلزمها من الشناعات ، انه يجب ان هناك خطوطا وسطوحا
وافلاكا ، ثم توجد حركات من الافلاك والادوار
الصفحه ١٠ :
ان نظرة الاعجاب هذه ، التي نظر بها
الفارابي ، وقبله الكندي ، وبعده ابن سينا وابن رشد وسواهم من
الصفحه ٢٩ :
مطابقا (١)
؛ ثم كان بين قول هذين الحكيمين ، في كثير من انواع الفلسفة ، خلاف ، لم يخل الامر
فيه من
الصفحه ٤٨ :
وما اشبهها من الشناعات
التي وقعت لهم ، عند تحريفهم لفظ الخروج عن مقصود القول ، وجريهم الى الخروج
الصفحه ٥٠ :
وانما اضطرهم الى اطلاق لفظ «الخروج» ضرورة
العبارة وضيق اللغة ، وعدم لفظ يدل على اثبات القوى من غير
الصفحه ٥١ : ، وانه ليس شيء منها بالطبع؛ وان الانسان يمكنه ان ينتقل
من كل واحد منها الى غيره بالاعتياد والدربة
الصفحه ٧٣ : العظيم من افضل الاخيار الماضين؛ واما الآثار الممدوحة ، فقد رسمت له في
عيون اماكن الارض واطراف مساكن
الصفحه ٨ :
حول مسألة من
المسائل. فهو يقول في الفقرة الخامسة من الكتاب إن اجماع العقول المختلفة حجة. لنسمعه