الصفحه ٧٠ :
المكان السطحي. وقوله
«عالم العقل» انما هو ، على ما يقال ، عالم الجهل وعالم العلم وعالم الغيب
الصفحه ٧٣ : الطبيعة. ويقول في «رسالته» التي كتبها الى
والدة الاسكندر ، حين بلغها بغيه وجزعت عليه وعزمت على التشكك
الصفحه ١٤ : والتفريط علي ما يقول الجاحظ. والاشعري عندما
ارتد علي المعتزلة واسس مذهباً جديداً له حاول التوسط بين
الصفحه ٣٥ :
احدهما ، وزيادة فيها
في الآخر ، فلا غير؛ على حسب ما لا يخلو منه كل الاثنين من اشخاص الناس ، اذ
الصفحه ٣٦ :
وهذان سبيلان ، على ظاهر الامر ،
متباينان. غير ان الباحث عن علوم ارسطوطاليس ، والدارس ، لكتبه
الصفحه ٤٣ : الاوسط للاخر وجوديا ، ورأوا الحد الاوسط ـ وكان هو العلة في
لزوم الحد الأول للاخر ، والواصل له به ـ ثم
الصفحه ٤٩ :
واحتجّ اصحاب افلاطون على صحة ما ادعوه من
ان شيئا ينبثّ ويخرج من البصر الى المبصر فيلاقيه ، بان
الصفحه ٦٥ :
تصور انه لا في مكان؛
وان اجبر على ذلك وكلّف تصوّره تبلّد ، فانه يترك على حاله ولا يساق الى غيرها
الصفحه ٦٨ : ، لا
يجوز عليه التبدّل والتغيّر. فما هو بحيّزه ايضا كذلك باق غير داثر ولا متغير. ولو
لم يكن للموجودات
الصفحه ١٢ : مسيحيين
، بيد أنه رغب عن المسيحية بعد اطلاعه علي الفلسفة. وقد نسب اليه الفارابي رسالة
لم يسمها يذكر فيها
الصفحه ٣٨ : ، الجواهر الأول ، التي هي الاشخاص. فلما وجدوا هذه الاقاويل
، على ما ذكرناه من التفاوت والتباين ، لم يشكوا في
الصفحه ٥٥ : افلاطون انما يحكي هذا عن سقراط على سبيل من
يروم تصحيح امر خفيّ بعلامات ودلائل. والقياس بعلامات لا يكون
الصفحه ٥٩ : «طوبيقا» انه قد توجد قضية واحدة بعينها يمكن ان يؤتى على
كلا طرفيها قياس من مقدمات ذائعة ، مثال ذلك : هذا
الصفحه ٦٩ :
تتدبّر هذا الطريق
الذي ذكرناه مرارا كثيرة في الاقاويل الالهية؛ فانه عظيم النفع وعليه المعوّل في
الصفحه ٧ : الادعاء القائل ان المفكرين العرب
لهم يفهموا الفلسفة اليونانية عل حقيقتها قبل ابن رشد. ان هذا الادعا