الصفحه ٣٤ :
وليس الامر كذلك ، في الحقيقة : فان
افلاطون هو الذي دوّن السياسات ، وهذبها ، وبيّن السير العادلة
الصفحه ٣٣ : القضية على ما وصفناه من استحكامه واستيلائه على الطبائع ، ثم
وجد افلاطون وارسطوطاليس ، وبينهما في السير
الصفحه ٨ :
يقول نه أ: «فإما ان يكون رأي
الجميع أو الأكثرين ، واعتقادهم في هذين الحكيمين انهما المنظوران والامامان
الصفحه ٣٠ : ، واجتهدا في ايضاح احوالها على ما هي عليه ، من غير قصد منهما لاختراع ،
واغراب ، وابداع ، وزخرفة ، وتشويق
الصفحه ٢٧ :
كتاب الجمع بين رأيي
الحكيمين
افلاطون الالهي وارسطوطاليس
للشيخ الامام الملقب بالمعلم الثاني
الصفحه ١٣ : عليه وتصوف مثله. وله
شروحات لكتب افلاطون وارسطو.
لماذا اختار الفارابي الافلاطونية
الجديدة دون سائر
الصفحه ٢١ : ترتكز علي قوي النفس
الفطرية الثلالث وهي القوة العاقلة والقوة الغضبية والقوة الشهوانية.
ولكن ثمة خلافاً
الصفحه ٣١ : العقل ، عند الجميع ، حجّة. ولا جل ان ذا العقل ربما يخيّل
اليه الشيء بعد الشيء ، على خلاف ما هو عليه ، من
الصفحه ٧١ : ، الذي هو متحد بالباري ، جل وعز ، على السبيل الذي
ذكرناه؛ ومن الطرف الآخر متحدة بالطبيعة؛ وكانت الطبيعة
الصفحه ٤١ : الاصول والمقاصد ، على ما بيّناه او سنبيّنه بمشيئة اللّه
وحسن توفيقه.
١١ ـ لا خلاف بين
افلاطون وارسطو
الصفحه ٥١ : . وافلاطون يصرح في كتاب «السياسة» وفي
كتاب «بوليطيا» خاصة بان الطبع يغلب العادة؛ وان الكهول حيثما طبعوا على
الصفحه ٦٤ : ء من اجزاء العالم ، على
سبيل الذي بيناه في العناية ، من ان العناية الكلية شائعة في الجزئيات ، وان كل
شي
الصفحه ٢٤ : هذا الدليل فاسد فكل ما بني عليه فاسد مثله لأن ما بني علي فاسد فهو فاسد.
وهو علاوة علي ذلك يفهم تلك
الصفحه ٤٠ :
وينبغي ان تعلم ان مثل ذلك مثل الدرج
الذي يدرج عليه ، وينزل منه : فان المسافة واحدة وبين السالكين
الصفحه ٦٢ :
عن ابداع الباري لها؛
وانه ، عز وجل ، هو العلة الفاعلة ، الواحد الحق ، ومبدع كل شيء ، على حسب ما