الصفحه ٦٢ : انها من الظلم والتعدي وانها خلاف دين الاسلام وانه يجب
التوبة منها انها اخف بكثير من فتنة الشبهات التي
الصفحه ٢٠ : بقوله صلى الله عليه وسلم امرت ان اقاتل الناس حتى
يقولوا لا اله الا الله فمن قال لا اله الا الله عصم ماله
الصفحه ١٢ : تقي
الدين فيه وابن القيم وهما من اعظم من شدد فيه وسماه شركاً فنقول :
قال الشيخ تقي الدين : النذر
الصفحه ٧٥ : اذا حاصرتم اهل مدينة او اهل حصن
فان شهدوا ان لا اله الا الله فلهم ما لكم وعليهم ما عليكم الحديث رواه
الصفحه ١١ : قالوا كما قلتم ولا عشر معشاره
ولكنكم اخذتم من قولهم ماجاز لكم دون غيره بل في كلامهم رحمهم الله مايدل على
الصفحه ٥٩ : هذا فعلى قولكم جميع بلاد الاسلام كفار
الابلدكم والعجب ان هذا ما حدث في بلدكم لا من قريب عشر سنة فبان
الصفحه ٢٨ : باكبر القبايح
واقسم ان قولهم واحزابهم من اهل البدع لا تبقى من الايمان حبة خردل فلما تكلم على
تكفيرهم في
الصفحه ١٤ :
فعل ذلك لا يكفر حتى
تقوم عليه الحجة الذي يكفر تاركها كما يأتي بيان كلامه في ذلك ان شاء الله تعالى
الصفحه ٧٢ :
والكتب الالهية
مصرحة ببطلان هذا الدين وكفر اهله قا لفان الله سبحانه ينهى ان يجعل غيره مثلاله
وندله
الصفحه ٢١ : انكر شيئاً مما اجتمعت عليه الامة من امور الدين اذا كان عمله منتشراً كالصلوة
الخمس وصوم شهر رمضان
الصفحه ٤٩ : كثير ولكن عليك ان تعلم ان اجابه النبي صلى الله عليه
وسلم او غيره لهؤلاء السائلين لا يدل على استحباب
الصفحه ١٣ : العلم كما قلتم
انتم وخرقتم الاجماع وقد ذكر بن مفلح في الفروع عن شيخه الشيخ تقي الدين ابن تيمية
والنذر
الصفحه ٣٣ :
الله التكفير انما
يكون بانكار ماعلم من الدين بالضرورة اوبانكار الاحكام المتواترة المجمع عليها
الصفحه ٦٨ : بالضرورة من
دين الاسلام من الكتاب والسنة وجميع علمآء الامة ومع هذا اجمع المهاجرون والانصار
وكل مسلم في
الصفحه ٣٩ : كفر بالله واليوم الاخر وكذلك قال طاووس وعطاء (انتهى
كلامه).
وقال الشيخ تقي الدين كان الصحابة
والسلف