الصفحه ٩ : اشرك بالله اي ادعى ان لله شريكا كقول المشركين
هؤلاء شركاؤنا وقوله تعالى (وما نرى معكم شفعاءكم الذين
الصفحه ١٠ :
للمقلدان يكفر ان لم
تجمع الامة على قول متبوعه فبينوا لنا من اين اخذتم مذهبكم هذا ولكم علينا عهد
الصفحه ١٣ : قول الزور كذلك بن القيم ذكر النذر لغير الله في فصل الشرك الاصغر من
المدارج واستدل به بالحديث الذي رواه
الصفحه ١٤ : الله ماتخشون الله (ولكن) انظر الى لفظ العبارة وهو قوله
يدعوهم ويتوكل عليهم ويسئالهم كيف جاء بواو العطف
الصفحه ٢٤ : ء المرجئة الذين يقولون
الايمان قول بلا عمل فمن اقر عندهم بالشهادتين فهو مؤمن كامل الايمان وان لم يصل
الله
الصفحه ٢٧ : مريدين شيائين وحقيقة قول هولاء ان الله ليس ربا
خالقا لافعال الحيوان (انتهى) كلامه وقد
الصفحه ٣٣ : التكفير وهو مخطئ فله
اجر وانظر وتأمل كلامه الاول وهو ان القول قد يكون كفراً ولكن القائل او الفاعل
لايكفر
الصفحه ٤١ : وسلم قالت الاعراب امنا قل لم تؤمنوا
ولكن قولو اسلمنا يعني اسلمنا بالقول مخافة القتل والسبا ثم اخبر انه
الصفحه ٤٥ : عليه الحجة الذي يكفر تاركها وتزول عنه
الشبهة ولم يحكه عن قوله اي التكفير بالدعاء المذكور اجماعاً حتى
الصفحه ٥٠ :
(منها قوله) في قصد البقعة والنذر في
العيون والشجر والمغارات وما ذكره انه من المنكرات ولم يجب الوفا
الصفحه ٥٢ : يوافق
الكلام الاول ان قوله صلى الله عليه وسلم انما اخاف على امتي الائمة المضلين فهذا
يلد على انه ما خاف
الصفحه ٦٧ : انتم فانتم مدتكم قريبة من
ثمان سنين اخبرونا من قال هذا القول قبلكم حتى نصدقكم والافلستم هم.
(ففي) هذا
الصفحه ٦٨ : ومن معه حيث استحلوا الخمر
متأولين قوله ليس على الذين آمنو وعملوا الصالحات جناح في ما طعموا الاية وان
الصفحه ٧٨ :
افضلها قول لا اله الا الله وادناها اماطة الاذي من الطريق والحياء شعبة من
الايمان.
(الحديث
الثالث
الصفحه ٨١ : اكثروا من قول لا اله الا الله رواه احمد والطبراني.
(الحديث
السابع والاربعون) عن عبد الله بن
عمرو قال