الصفحه ٢٥ : ، بالغا معينا يقف عليه ، إذ لا فرق بين العودة الأولى والثانية ، وهكذا إلى
ما لا نهاية له ، كما لم يكن فرق
الصفحه ٧١ :
الثاني : أنه متصل حقيقة كما هو متصل
حسا ، وهو منقسم انقسامات غير متناهية بمعنى لا يقف ، أي أنه
الصفحه ٤٥ : الغير كان من الواجب أن يتصف به.
فالوجوب بالذات كما في الواجب الوجود
تعالى ، فإن ذاته بذاته يكفي في
الصفحه ٤٢ : ذاته وماهيته ، وإلا كان لوجود واحد ماهيتان ، وهو كثرة
الواحد ، بل عدما زائدا على ذاته وماهيته ، له نوع
الصفحه ١٤٠ : ، مجرد
لموجود مجرد ، سواء كان الحاصل عين ما حصل له ، كما في علم الشيء بنفسه أو غيره بوجه
، كما في علم
الصفحه ١١٨ : ،
لأنه قبل تحقق وجوده ، يجب أن يكون ممكن الوجود ، يجوز أن يتصف بالوجود كما يجوز
أن لا يوجد ، إذ لو كان
الصفحه ٩٣ : ، وربما لم يتطابق.
فإذا كان المبدأ الأول وهو العلم فكريا
، كان للفعل الإرادي غاية فكرية ، وإذا كان تخيلا
الصفحه ٦٢ : ، ولذلك كان كل من الجنس والفصل ، عرضيا
للآخر زائدا عليه كما تقدم (١).
ومن هنا ما ذكروا ، أنه لا بد في
الصفحه ٩٨ : تنتقش في النفس انتقاشا أوليا ، كمفهوم الوجود ومفهوم
الإمكان ونظائرهما ، ولذا كان تعريفهما بأن ، الواحد
الصفحه ١٧٠ : بكون الفعل خيرا ، فهي وجه من وجوه علمه تعالى ، كما أن السمع
بمعنى العلم بالمسموعات ، والبصر بمعنى العلم
الصفحه ٤ : مسؤولنا. فجاء الكتاب الأوّل ـ
كما كان المرجوّ
الصفحه ١١٣ : وإفاضتها له
كما في التقدم بالعلية ، بل من حيث انفكاك ، وجودها وانفصاله عن وجود المعلول ، وتقرر
عدم المعلول
الصفحه ١٠٦ : عمى وعدم ملكة ، لكون
جنسه وهو الحيوان موضوعا قابلا للبصر ، وإن كان نوعه غير قابل له كما قيل ، وكذا
الصفحه ٦ :
بسم الله
الرحمن الرحيم
مقدمة
في تعريف هذا
الفن وموضوعه وغايته
الحمد لله وله الثناء بحقيقته
الصفحه ١٢١ :
للشيء كمال له ، والشيء
الذي يقصد بالحركة حالا من الأحوال ، كالجسم مثلا ، يقصد مكانا ليتمكن فيه