الصفحه ٥٩ : تمامها تسمى نوعا كالإنسان والفرس.
ثم إنا نجد بعض المعاني الذاتية التي في
الأنواع ، يشترك فيه أكثر من
الصفحه ٣٠ : إنا إذا تصورنا جوهرا ، كان مندرجا تحت مقولة الجوهر لانحفاظ
الذاتيات ، وتحت مقولة الكيف كما تقدم
الصفحه ١١ :
ومن الدليل عليه ، أنا ربما أثبتنا وجود
شيء ثم ترددنا في خصوصية ذاته ، كما لو أثبتنا للعالم صانعا
الصفحه ١٥٠ : وإدراكاتنا من
الاعتراف بحقائق كثيرة ، من أناسي وإدراكات لهم ، وتلك حقائق خارجية ، فبدلوا
الكلام بقولهم ، أنا
الصفحه ١٣١ : ، وإن
كانت لأجل أنها معنى ناعتي ، يحتاج إلى أمر موجود لنفسه ، حتى يوجد له وينعته ، كما
أن الأعراض والصور
الصفحه ٩٩ : يقابل الكثير فيباينه.
توضيح ذلك أنا كما نأخذ الوجود ، تارة
من حيث نفسه ووقوعه قبال مطلق العدم ، فيصير
الصفحه ١٥ : ، فليست خصوصية شيء
من المراتب جزءا مقوما للوجود ، لبساطته كما سيجيء (١) ولا أمرا خارجا عنه ، لأن أصالة
الصفحه ٨٨ : طرفين ، ثم كلما زدنا في عدد الجملة إلى ما لانهاية له ، كان الأمر
جاريا على مجرى واحد ، وكان مجموع ما بين
الصفحه ١٢ : يصح سلبه عن
الماهية ، ولو كان عينا أو جزءا لها لم يصح ذلك ، لاستحالة سلب عين الشيء وجزئه
عنه.
وأيضا
الصفحه ٤٠ : ، وما كان بخلافه كوجود الموضوع والمحمول ، وهو الذي له معنى مستقل
بالمفهومية ، نسميه الوجود المحمولي
الصفحه ٢٩ : المشهور على ما ذهبوا إليه ، من
الوجود الذهني بوجوه :
الأول أنا نحكم على المعدومات بأحكام إيجابية
الصفحه ٣٥ : مؤمنة كافرة وهكذا ، عند تصور الحرارة والبرودة إلى غير ذلك ،
وهو باطل بالضرورة بيان الملازمة ، أنا لا
الصفحه ١٢٨ : الوجود كأعراضها ، ولو لا
ذلك لم يتحقق سبب لشيء من هذه الحركات.
وأورد عليه أنا ننقل الكلام إلى الطبيعة
الصفحه ١٠ : شيء آخر ، فلا معرف له من حد أو رسم ، لوجوب كون المعرف أجلى
وأظهر من المعرف ، فما أورد في تعريفه ، من
الصفحه ٢١ : ، والتصديقات الصادقة في القضايا الذهنية والخارجية ، تطابق ما
عنده من الصور المعقولة.
وفيه أنا ننقل الكلام إلى