الصفحه ١٠١ : الشيء عن نفسه ، فتغاير نفسه نفسه ، ثم يحمل على نفسه لدفع توهم
المغايرة ، فيقال الإنسان إنسان ، ويسمى
الصفحه ١٤٢ : حضور
المادة والاكتناف بالأعراض ، المشخصة لحصول الاستعداد في النفس للإحساس ، وكذا
اشتراط الاكتناف
الصفحه ١٥٣ : للقوة العاقلة ، التي تكتسب
بحصولها لها الفعلية ، حيث كانت مجردة ، فهي أقوى وجودا من النفس العاقلة ، التي
الصفحه ٢٨ : ثلاثة بما أنه جسم ، وبما أنه نبات
وحيوان وإنسان ، ذو نفس نباتية وحيوانية وناطقة ، ويظهر معه آثار هذه
الصفحه ٥٠ : ينافي كونها ، بحسب نفس الأمر إما موجودة أو معدومة ، ولازمه كونها
محفوفة بوجوبين أو امتناعين
الصفحه ٧٠ :
وإن صدق عليها
الجوهر كما عرفت (١)
في بحث الماهية ، ويجري نظير الكلام في النفس(٢).
الفصل الثالث
الصفحه ١٠٠ : الحيوانية.
والواحد الحقيقي إما ذات متصفة بالوحدة
، وإما ذات هي نفس الوحدة ، الثاني هي الوحدة الحقة ، كوحدة
الصفحه ١٢٩ :
، وكتجدد إرادات جزئية منبعثة من النفس ، في كل حد من حدود الحركات النفسانية ، التي
مبدؤها النفس.
وأجيب عنه
الصفحه ١٣٩ :
ومن العلم علم الواحد منا بذاته ، التي
يشير إليها بأنا ، فإنه لا يغفل عن نفسه في حال من الأحوال
الصفحه ١٤١ : العلم للزمان
، إنما هو مقارنة شرائط حصول الاستعداد له ، لا نفس العلم.
وأما توسط أدوات الحس في حصول
الصفحه ١٤٦ :
، نفسه من القوة إلى الفعل.
فمفيض الصورة العقلية جوهر عقلي مفارق
للمادة ، فيه جميع الصور العقلية الكلية
الصفحه ١٤٨ :
المقدم والتالي في القضية الشرطية ، ولو كان تصورا أنشأته النفس من عندها ، من غير
استعانة من الخارج ، لم
الصفحه ١٥٤ :
فإن قلت مقتضى ما ذكر ، كون النفس
الإنسانية عاقلة لكل معقول ، لتجردها وهو خلاف الضرورة.
قلت هو
الصفحه ١٨٠ :
المرحلة الثالثة
في انقسام الوجود إلى
ما في نفسه وما في غيره
وفيها ثلاثة فصول
الفصل الأول
الصفحه ٢٠ : بنفس ذاته.
الفصل الثامن
في معنى نفس
الأمر
قد ظهر مما تقدم (١) ، أن لحقيقة الوجود ثبوتا وتحققا