الصفحه ١٧ : وسميّت فلسفته بهذا الاسم ،
لأنه كان يسير من
__________________
١. شهاب الدين
السهروردي : «٥٥٠ ـ ٥٨٧
الصفحه ٣٠ : الواضح أن
المفيد في الاستدلال هو اليقين لا الظن ، لأن الظن لا يغني عن الحق شيئاً.
الصفحه ٣٥ : اللفظي
ليس تعريفاً حقيقياً؛ لأن المعنى الدال عليه اللفظ واضح ، ولم يؤدِ اللفظ
المُعرِّف من دورٍ سوى دور
الصفحه ٣٧ : عينية له في الخارج؛ بمعنى إنه لا يوجد في الخارج إلا
اللون الأخضر؛ لأن الحدّ نهاية الشيء التي تميّزه عن
الصفحه ٤٣ : ، لأنه مدرك لها ، عالم بها ، محيط
بها.
والمشكلة التي أثارت الفلاسفة والعلماء
منذ أبعد الآماد ولحدّ الآن
الصفحه ٥٩ : ....
وإنما سمِّيَ هذا الإمكان بالخاص؛ لأنه
أخص من الإمكان العام الذي هو المعنى اللغوي للإمكان والدارج بين
الصفحه ٦١ :
الوقوعي في أن الأول مختص بالماديات ولا يشمل المجردات؛ لأن المجردات توجد وهي
كاملة فلا تغيّر ولا تطوّر فيها
الصفحه ٦٧ : لأن ما ندركه من الأجسام ليس سوى أعراض تعرض على
الأجسام ومن خلالها نستنتج أبعادها الثلاثة.
والجوهر
الصفحه ٦٨ : الجسمية التي تلازم الهيولى ولا
تنفك عنها؛ لأن الهيولى ـ وكما تقدّم ـ لا فعليّة ولا تشخص فيها سوى استعدادها
الصفحه ٨١ : لاحتياجه إلى الملح ، إذ أن أمراً كهذا يكون
لغواً؛ لأنه تحصيل للحاصل.
ومن هنا ، فإنّ الإلهي الموحّد يرى
الصفحه ١٠٤ : المتوهج أو بالنار المشتعلة ، فإنّها تسمى حينئذ بالعلة على البدل ، لأن
كل علة من العلل المذكورة في مثال
الصفحه ١١٠ : الحسم في الموقف ، لأن السلسلة غير
متناهية وحالة
__________________
١ ـ محمد جواد مغنيه
، معالم
الصفحه ١١٥ : دفعيّاً ، ومن دون تدريج ، وسُميّ هذا التحول بـ (الكون
والفساد) لأن الموجود ـ البيضة في المثال ـ كان على
الصفحه ١٢٣ : فاعلين إليه جل وعلا ، لأنه علة
العلل ومنتهى كل سبب : (وَاللَّهُ خَلَقَكُمْ
وَمَا تَعْمَلُونَ
الصفحه ١٣٠ : » للملاّ هادي
السبزواري ، لأن الكتاب الأول قد كتب قبل أربعة قرون بينما كُتب الثاني قبل قرنين
من الزمان