الصفحه ٩ : الحقيقة من الخوض في غمارها والدخول في تفاصيلها.
ومما زاد في الطين بلّةً أن علماء
الفلسفة لم يطرحوا
الصفحه ٢٧ : وضلالنا إلى هدى ونور ورَوْح وراحة ، والفلسفة تؤدي هذا
الدور؛ لأنها تعطي لكل ما تقدم من تساؤلات ، إجابات
الصفحه ٩١ : هدف له من فعله ، لأن عدم الغاية
شيء ووجود مانع حال دون تحقق الغاية شيء آخر.
وإذا اتضح أن لكل فعل
الصفحه ٩٧ : والتناسب بين العلة
والمعلول ، (١)
لأنّ مفادها : أن كل مجموعة من الأشياء إذا كانت متفقة في حقيقتها ، يلزم
الصفحه ١٦٠ :
الموجودة فيها منذ
زمن سحيق ، وحيث أنها لم تكن كذلك بل تنتظر يوماً موعوداً ، فالمادة إذاً حادثة
الصفحه ٨٢ : أكّدوا على أن
لكل موْجودٍ موجداً ، وفات هؤلاء أن الموجود إذا كان في وجوده غنياً فلا معنى
لارتباطه بعلة
الصفحه ٥٢ : واستنتاجاته وتأملاته كوجود الله تعالى ، لأن الحواس
الخمس قاصرة عن إدراكها والتحسس بها ، ومنها ما هي مادية غير
الصفحه ١٠٩ : عن «ب» لأنه معلول لـ «ب» كما إنه متقدم على «ب» لأنه علَّة له ، وهو
واضح البطلان لأنه محال كما ترى
الصفحه ١١١ : إبطال فكرة الدور
أيضاً ، وذلك لأن الدور سواء كان مضمراً أو مصرّحاً (١) فإن الموجودات المفترضة فيه فقيرة
الصفحه ١٥٨ : التي تمنحه ذلك؛ لأن
العلاقة القائمة بين المعلول وبين علته تمثّل عين الربط والتعلّق بعلته ، أي إن
الصفحه ٦٠ : هذا المعنى للإمكان هو المعنى الأعم له ، كما
يُسمى عاميا لأن الإمكان بهذا المعنى هو الدارج حين
الصفحه ١٢٤ : لأن الموجودات المادية في حركة
دائمة في عوارضها وجواهرها بحكم القوى والاستعدادات المودعة فيها ، بينما
الصفحه ١٢٩ : الاثنين
تسمى متقدما أو سابقا ، لأنّها متقدمة على الثلاثة بالقياس إلى الواحد ، وتسمى
الثلاثة متأخراً أو
الصفحه ١٤١ : «علماً حصولياً» ؛ لأن
ذات النار لم تحضر عندك في ذهنك حتى يتحقق علمك بها علماً حضورياً ، وإلا لاحترق
ذهنك
الصفحه ١٤٢ :
بينك وبينها كي يتحقق
علمك بها.
فيكون الشيء المعلوم بالعلم الحضوري
معلوماً بالذات؛ لأنه معلوم لك