الصفحه ١١٦ :
وتقابل الحركة السكون تقابل الملكة
وعدمها ، أي أن السكون لا يطلق على موجود ليس من شأنه الحركة
الصفحه ١٣٦ :
التوضيح :
إنك حينما تصف شخصا ما بوصف الجهل مثلاً
، لا تجد في الواقع الخارجي إلا شيئاً واحداً وهو
الصفحه ١٦٠ :
وليست قديمة. (١)
إلاّ أنّ الأولى أن يُقال ، وكما ألمحنا
فيما تقدم : (٢)
إن أزلية وقدم موجود ما لا
الصفحه ٥ :
كلمة المكتب
الحمد لله والصلاة والسلام على أنبياء
الله ، لا سيما رسوله الخاتم وآله الطيبين
الصفحه ٩ : أفكارهم بلغة سهلة سلسة يسهل على الغير قراءتها والتجوال في
حقولها ، فبعث على أن تكون الفلسفة طلاسم لا يفكر
الصفحه ٢٥ : خصوصياته. فمثلاً : إن البحث عن العلّة والمعلول لا يختص بموجود دون غيره ، بل
هو شامل لكل موجود؛ بينما البحث
الصفحه ٣٠ : الواضح أن
المفيد في الاستدلال هو اليقين لا الظن ، لأن الظن لا يغني عن الحق شيئاً.
الصفحه ٣٥ :
حقيقية ، إذ ليست بأعرف من الوجود بل لا شيء أجلى من الوجود.
معنى الماهية
وأما الماهية فقد قيل في
الصفحه ٣٦ : الوجود أصيل في الخارج أم الماهية؟ فلو كان لكل
منهما مصداق ، لكان في الخارج مصداقان اثنان لا مصداق واحد
الصفحه ٣٧ : عينية له في الخارج؛ بمعنى إنه لا يوجد في الخارج إلا
اللون الأخضر؛ لأن الحدّ نهاية الشيء التي تميّزه عن
الصفحه ٣٨ : الماهية فلا تحقق خارجي لها في
ذلك. وبعبارة أخرى : إن منشأ الآثار للإنسانِ ـ مثلاً ـ هو الوجود لا الماهية
الصفحه ٥٢ :
كل ما لا يمتّ إلى
العالم المادي المحسوس بصلة ورفعوا شعار «أثبت لي شيئاً بالحس أقبله منك وإلا فلا
الصفحه ٥٣ : تجر وباؤنا لا تجر»!
الفرق بين المادي
والمجرّد
إن بإمكاننا التفريق بين الموجود المادي
وبين الموجود
الصفحه ٥٧ :
الواجب والممكن والممتنع :
إن نسبة أيّ محمول إلى أيّ موضوع إما أن
تكون ضرورية لا يصح فيها
الصفحه ٥٨ : الوجود ، كما لو قيل بأن شريك الباري موجود ، فإن
النسبة هنا ممتنعة إذ لا يمكن أن يُنسب الوجود إلى الشريك