الصفحه ٩٧ : ، فالحرارة لا تصدر عن الثلج ، والبرودة لا
تنبعث من الحرارة ، والجاهل لا يكون مصدراً للعلم كما أن العلم لا
الصفحه ١١١ : ، والمفروض أنها لا تمتلكه من ذاتها ، فلابد
من فرض موجود آخر منحها الغنى والتحقق ، وهو بذاته واجب في وجوده
الصفحه ١٥٢ :
والسبب واضح وهو : أن الإنسان لا يتمثّل
وجوده ببدنه المادي الترابي فقط ، بل يوجد إلى جانبه موجود
الصفحه ٢٦ :
لا يختص بالموجودات المجردة غير المادية بل يشملهما معاً.
ومن الجدير ذكره أن الميتافيزيقا مأخوذة
من
الصفحه ٩٨ : «الواحد لا يصدر عنه إلا الواحد» ، وأن
«الواحد لا يصدر إلا عن واحد» ، ومن أجل التوضيح نقول : إذا كانت العلة
الصفحه ١١٠ : (ب) ، وتوقف (ب) في وجوده على (ج) ... إلى ما لا نهاية ، مع فرض
أن سلسلة الموجودات المتوقف بعضها على البعض الآخر
الصفحه ١٥١ : عبر المخِ بعض المفاهيم والاستنتاجات الكلية التي لا تمت إلى الحس
الخارجي بصلة ، ويكون المخ قناة لوصول
الصفحه ١٦١ :
القائل بأنَّ الوصف الذاتي لا يتخلف عن الشيء ، فنستنتج أن صورة العنصر البسيط
كالصورة الذهبية ليست ذاتية
الصفحه ٤٦ :
إن الإيمان بوجود واقع
خارجي قضية مسلّمة لا يختلف فيها اثنان ولو في حدود الأنا المُدْرِكة ، إذ لو
الصفحه ١٥٩ :
بأن فاقد الشيء لا يعطيه.
خرافة أزلية المادة وغناها
وقد تقول : لماذا لا نفترض المادة أزلية
حتى لا
الصفحه ٦٥ : الفلاسفة الجوهر بأنه
الموجود لا في موضوع ، وبعبارة أخرى إنه ماهيةٌ إذا وُجِدتْ وجدت لا في موضوع ، كالجسم
الصفحه ٦٦ : ،
كاللون مثلاً فإنه لا يوجد بصورة مستقلة عن غيره بل لابد له من موضوع كي يتقوّمَ
به ، فاللون لا يتحقق إلا في
الصفحه ٦٧ : ومكان وقابل للأشكال المتعددة والألوان المختلفة ، ويتحقق لنا إثباته عن طريق
العقل لا عن طريق الحس ، وذلك
الصفحه ٩٠ :
بمعناها المتقدم
والتي يُسْفِرُ عنها تعاصر واقتران زماني بينهما لا تصدق على كثير من الموارد ، فعلى
الصفحه ٩١ :
ذهاب الطالب إلى
مدرسته للاستنارة بنور العلم. فلا غاية للأفعال التي لا تنشأ عن منشأ تصديقي فكري