الصفحه ١٢٢ :
ومن الغريب أن بعض فلاسفة اليونان
الأقدمين من أمثال «پارمنيدس» ، (١)
و «زينون الايلي» (٢)
لم يكتفوا
الصفحه ١٥٠ :
جسدي ، هو الدماغ». (١)
ومما يوهم صواب الماركسية في فهمها
للإدراك ما توصل إليه العلم من مكتشفات
الصفحه ١٦ : بفضل ما حث
عليه الدين الإسلامي من طلب العلم من المهد إلى اللحد ، حتى ولو كلف ذلك خوض اللجج
وسفك المهج
الصفحه ٧٤ :
وقد يكون كيفاً محسوساً كإدراك المرئيات
من الألوان ، والمذوقات كالحلاوة والمرارة ، والمشمومات
الصفحه ١٦٠ : تمنع من
حاجته إلى علة توجده وتمنحه الغنى ، لأن السرَ في رجوع المعلول إلى علته إمكانه
واحتياجه ، فإذا
الصفحه ٩ : الفلسفة ودقة بحوثها بما
تتضمنه من مسائل جُعل العقل أداة وحيدة لحلها وبيان مداخلها ومخارجها ، مما يتطلب
الصفحه ٢٧ :
لماذا يُفرض عليه
الخروج منه مرة أخرى؟ ولماذا تكون الحياة جميلة إبان الطفولة والشباب ، ثم تغدو
الصفحه ٣١ : من الزمان استيعاب جميع العلوم؟ وفي أي حدود
انحصر بعد ذلك دوره ونشاطه الفلسفي؟
٤
ـ ماذا يُقصد من
الصفحه ٤٤ : مطلقاً العيني الخارجي منه وغيره ويُسمى هؤلاء بالواقعيين «رئاليست
Realists».
وجنح جَمع آخر إلى الإيمان
الصفحه ٩٠ :
بمعناها المتقدم
والتي يُسْفِرُ عنها تعاصر واقتران زماني بينهما لا تصدق على كثير من الموارد ، فعلى
الصفحه ١١٠ :
«وقد أوضح أحدهم فكرة الدور في بيتين من
الشعر بقوله :
مسألة الدور جرت
بيني
الصفحه ١٢٣ : : وهي المقولة التي
جرى فيها التغيّر ، وهي الأين في مثال الشخص المتحرك من منزله إلى محل عمله ، والكيف
في
الصفحه ١٥٩ : بطلانه إلى أن كل حلقة من هذِهِ السلسلة فقيرة ومحتاجة ، فكيف يمنح بعضها
البعض الآخر وجوداً وتحققاً مع فرض
الصفحه ١٦٢ :
يغنيه أو يخرجه من
العدم إلى حَيّز الوجود ، وعلى هذا وكما تقدم فإن الله لا يصدق عليه أنه مخلوق
الصفحه ٣٧ : غيره ونهاية الشيء لا تمثل
شيئاً ، وأما الشكل فلا مصداق له يمثله ، بل إنَّ الذهن قد اِنتزعه من الوجود