الصفحه ٥١ : الفلسفي ، كما
وإنه مؤسس لعلم الاجتماع الحديث ، كان يعاني من الفقر والضنك الاقتصادي ، ألّف
كتاب «محاضرات في
الصفحه ٦ :
فيها وأداؤها ، واستعراض الآراء والنظريات الحديثة التي تعبر عن المدى الذي وصلت
إليه من عمق بلغة عصرية
الصفحه ٧ : ، من فقه وأصول وتفسير وكلام وفلسفة ورجال وحديث وأدب وغيرها.
وتطلع المكتب في حقل الفلسفة إلى تبسيط
الصفحه ٥ :
الزمان ، وظهور مناهج تعليمية وتربوية حديثة ، تتوافق مع الطموحات والحاجات
الإنسانية المتجددة.
وهذه
الصفحه ٥٧ : . (١)
وعلى غرار ما تقدّم من أنماط نسبة
المحمول إلى الموضوع ، ذكر الفلاسفة أن الوجود حينما يحمل على موضوع من
الصفحه ٧٣ :
الأعراض :
تقدم الكلام في الدرس الماضي عن الجوهر
وأقسامه ، وبقي الحديث عن الأعراض ، والأعراض
الصفحه ١٤٢ : الموجودة في الذهن
وهي بدورها كشفت عنه.
ومما تجدر الإشارة إليه ، أنّ ما تقدّم
من بحث العلم الحضوري
الصفحه ٥٢ : »
وتغافل هؤلاء عن أنَّ الموجودات منها ما هي مجردة غير مادية ، لا يمكن التعرف
عليها إلا من خلال العقل
الصفحه ١٠٥ : سادسة فإن العلة إما أن تكون
بسيطة كوجود الله الأقدس الذي هو علة في مخلوقاته ، فإنه تعالى غير مركب من
الصفحه ١٤٣ :
بصورة واحدة ، بينما
التصديق يعني العلم بصور مُتلاحقة ومتعاقبة! محاولة منه لحصر مصدر المعرفة
الصفحه ٢٩ :
ثم إن عملية الكشف عن مجهول بواسطة
معلوم آخر تتم عبر طرق ثلاثة من الاستدلال :
١ ـ القياس :
وهو
الصفحه ٣٠ :
في المدرسة بعد
إجراء اختبار لجميع من كان فيها من الطلاب.
وأما الاستقراء الناقص : فهو من قبيل
الصفحه ٩١ : من نتيجة ، لأنها مآل الفعل
ومنتهاه.
والأفعال مهما كان منشأها ، فكريا أو
غيره قد يعرضها مانع يحول
الصفحه ١١٦ :
وتقابل الحركة السكون تقابل الملكة
وعدمها ، أي أن السكون لا يطلق على موجود ليس من شأنه الحركة
الصفحه ١١٧ :
قد يتحرك الشيء حول نفسه فتسمى حركته
حركة موضعية كدوران المروحة حول نفسها ، وقد يتحرك الشيء من نقطة