الصفحه ٣٦ : أبي قبيس» إلى
ماهيةِ الشيء الذي واجهته ، كما أنك أشرت بالمحمول «موجود» إلى وجوده. وهكذا بقية
الأشيا
الصفحه ٤٧ :
ومن ناحية أخرى فإن بعض الظواهر يشعر
بها الإنسان على خلاف رغبته كما في المثال المتقدم ، فكيف توُجِد
الصفحه ١٣٦ : كذلك ، وهل يمكن أن يكون هذا الكلي وصفاً لأشياء
خارجية ، كما كان ذلك للمفاهيم الأولى الماهوية والثانية
الصفحه ٨١ : فلابد وأنْ يكون مرتبطاً بسبب أفاض عليه
الوجود والتحقق ، وهذا بخلاف ما لو كان الموجود في ذاته غنياً عن
الصفحه ٥ :
كلمة المكتب
الحمد لله والصلاة والسلام على أنبياء
الله ، لا سيما رسوله الخاتم وآله الطيبين
الصفحه ٥١ : الفلسفي ، كما
وإنه مؤسس لعلم الاجتماع الحديث ، كان يعاني من الفقر والضنك الاقتصادي ، ألّف
كتاب «محاضرات في
الصفحه ٦٨ : الجسمية التي تلازم الهيولى ولا
تنفك عنها؛ لأن الهيولى ـ وكما تقدّم ـ لا فعليّة ولا تشخص فيها سوى استعدادها
الصفحه ١١١ : إبطال فكرة الدور
أيضاً ، وذلك لأن الدور سواء كان مضمراً أو مصرّحاً (١) فإن الموجودات المفترضة فيه فقيرة
الصفحه ١١٥ : يحصل في جواهر الأشياء ، وذلك
بزوال صورة عن مادة وحدوث صورة أخرى محلها ، كما هو الحال للتغيُّر الحاصل في
الصفحه ١٣٠ : الاصطلاح الفلسفي فإنَّ الحادث يعني؛ المسبوق في
وجوده بعدم سواء كان السبق سبقا زمانيا أو غيره كالإنسان مثلاً
الصفحه ١٦٣ : التالية :
«إذا
كان الله مستغنيا عن غيره في وجوده ، فهذا يعني أنه توقف في وجوده على نفسه ، وهو
معنى
الصفحه ١٠٩ : عن «ب» لأنه معلول لـ «ب» كما إنه متقدم على «ب» لأنه علَّة له ، وهو
واضح البطلان لأنه محال كما ترى
الصفحه ١٢٣ : واهب
الحركة ومانحها للموضوع المتحرك ، فواهب الحركة للنبتة والشجرة والثمرة هو الله ،
كما أن واهب الحركة
الصفحه ٦٧ :
نشوء البدن ، كما
أوضح ذلك صدر المتألهين استناداً إلى فكرة الحركة الجوهرية. (١) كما إنها تحتاج إلى
الصفحه ٨٩ : القوة والربط ـ كما تقدم في الدرس الماضي ـ يتضح
بجلاء ما أُثِرَ عن الفلاسفة من أن المعلول يقترن زماناً