الصفحه ١٧ : المتألهين الشيرازي (٢)
بآراء وأفكار فلسفية جديدة على ضوء القرآن وكلمات الرسول (صلى الله عليه وآله)
وأهل
الصفحه ٥٢ :
كل ما لا يمتّ إلى
العالم المادي المحسوس بصلة ورفعوا شعار «أثبت لي شيئاً بالحس أقبله منك وإلا فلا
الصفحه ٤٦ : ء الخارجي ، كما لو أمسكت شوكاً بيدك وشعرت بألم الوخز الذي يصيبها حين إمساكك
له ، فإنك ستبحث عن سببه وحينما
الصفحه ٢٣ : (١)
لنفسه؛ وقد نقل مورّخو الفلسفة أن السبب في اختيار هذا الاسم شيئان : أحدهما : تواضع
سقراط حيث كان يعترف
الصفحه ١٤٩ :
الإدراك
ونريد في هذا الدرس أن نطلّ على بحث
الإدراك ، ليتبيّن لنا ما إذا كان الإدراك ظاهرة
الصفحه ٤٤ : » (١) الذي لم يؤمن بوجود شيء ما سوى الأنا
المدْرِكة والصورة المدْرَكة ، ويُسمى باركلي وأنصاره بالمثاليين
الصفحه ٨٢ : استغناء الحادث بعد حدوثه عن
علته المُحْدِثة له وهو باطل كما سيأتي بعد لحظات.
الصفحه ١٠٣ : النجّار حين صنعه للسرير كان له غاية في صنعه وهي الرقاد
والاستراحة عليه وهو ما يُسمّى بالعلة الغائية
الصفحه ٦٠ : هذا المعنى للإمكان هو المعنى الأعم له ، كما
يُسمى عاميا لأن الإمكان بهذا المعنى هو الدارج حين
الصفحه ٣٠ :
في المدرسة بعد
إجراء اختبار لجميع من كان فيها من الطلاب.
وأما الاستقراء الناقص : فهو من قبيل
الصفحه ١٦ : في سن العشرين على يد سقراط الذي كان له الدور الأكبر في نشأته
الفلسفية.
٣. أرسطو «Aostotet» ـ (٣٢٢
الصفحه ٣٥ : هو الشيء الذي ثبت له الوجود ، سواء كان ذلك
الشيء نفس الوجود أو شيئاً آخر متصفا به ، وأما الوجود
الصفحه ٥٣ : المجرد في أن الأول يمكن الإشارة إلى جهة وجوده دون الثاني ، فلا جهة
له حتى تصح الإشارة إليه.
كما أن
الصفحه ٧٤ : الماضي والعام القادم وهذا الأسبوع ... كما في قولك :
«انبثق نور الثورة الإسلامية الإيرانية
في اليوم
الصفحه ٩٨ : ذات خاصية
واحدة ، فلا يمكن أن يكون معلولها ذا خاصّتين أو أكثر ، كما أن المعلول إذا كان
واحداً في