الصفحه ٥١ : الفلسفي ، كما
وإنه مؤسس لعلم الاجتماع الحديث ، كان يعاني من الفقر والضنك الاقتصادي ، ألّف
كتاب «محاضرات في
الصفحه ٥٧ :
__________________
١ ـ راجع بحث
الموجهات ـ مادة القضية ـ في كتاب المنطق للعلامة محمد رضا المظفر ، ص ١٤٦ ، دار
التعارف
الصفحه ١٨ : ما جاء في الكتاب والسنة
الشريفة من أحاديث وروايات.
الصفحه ٣٧ : حقيقي في الخارج. نعم اللون
الأخضر حيث ينتهي عند حدود خاصة فلابد وأن يكون له شكل معين وقد اتخذ هنا شكلاً
الصفحه ٦٠ : لعدم
علته. فالمعلول في حد ذاته ممكن إلا أنه استحال تحققه لعدم تحقق علته المفيضة له ،
إذ من الواضح أن
الصفحه ١٠٣ : النجّار حين صنعه للسرير كان له غاية في صنعه وهي الرقاد
والاستراحة عليه وهو ما يُسمّى بالعلة الغائية
الصفحه ٦ : السائدة
في الحوزات العلمية ، أن يضع له خطة عمل لإعداد كتب دراسية تتوفر فيها المزايا
السالفة الذكر.
وقد
الصفحه ١٥٢ : آخر لا مادي وهو الروح
التي تعتبر مركز إحساسنا والمحل الذي يتحقق فيه إدراكنا.
٢ ـ الأحلام المتمثلة
الصفحه ٨٢ :
العلاقة بين العلة
والمعلول
لا شك في وجود علاقة بين المعلول وعلته
المفيضة له بالوجود والتحقق
الصفحه ٦٦ : ،
كاللون مثلاً فإنه لا يوجد بصورة مستقلة عن غيره بل لابد له من موضوع كي يتقوّمَ
به ، فاللون لا يتحقق إلا في
الصفحه ١٤١ : ، الذي يكون حاكياً له ، فلا يحتاج العالم من أجل
علمه بالمعلوم إلى حاكي وكاشف يحكي ويكشف عنه لكي يتحقق
الصفحه ١٦١ : يكن له كفواً أحد. ولا غرابة في ذلك ما دام الله غنياً بذاته
، مستغنياً عما سواه ، بل إن كلَّ ما سواه
الصفحه ٥٣ : المجرد في أن الأول يمكن الإشارة إلى جهة وجوده دون الثاني ، فلا جهة
له حتى تصح الإشارة إليه.
كما أن
الصفحه ١٠٩ : انطلق منها.
وأما في الاصطلاح ، فإن الدور يعني توقف
الشيء على ما يتوقف عليه ، أي أن يكون الشيء علّة
الصفحه ١٥٨ :
لا يختلف في ذلك
اثنان ، ويعود السبب إلى أن ما فرض أنه معلول أو مخلوق أو مصنوع يُضمِر في ذاته
حاجته