الصفحه ١٢٣ : : وهي المقولة التي
جرى فيها التغيّر ، وهي الأين في مثال الشخص المتحرك من منزله إلى محل عمله ، والكيف
في
الصفحه ١٣٠ : من تأريخ تأليف كتاب المنظومة.
وهذا المعنى للقدم والحدوث متداول عند
العُرف العام للناس. وأما في
الصفحه ٩١ : خاص فيه المُعَبّر عنها بالقصد الضروري.
والصحيح هو أن لكل فعلٍ غاية ينتهي
إليها الفعل ، فما كان فكريا
الصفحه ١١٨ :
فكِّر وأجب :
١
ـ لماذا لا يطلق وصف المتحرك أو الساكن على الله تعالى؟ وأي اسم يناسب إطلاقه على
الصفحه ١٣٦ :
التوضيح :
إنك حينما تصف شخصا ما بوصف الجهل مثلاً
، لا تجد في الواقع الخارجي إلا شيئاً واحداً وهو
الصفحه ١٤٢ :
__________________
١ ـ «جونستوارت ميل
١٨٠٦ ـ ١٨٧٣ م Mill John Stewart» فيلسوف واقتصادي إنجليزي ، من أتباع المدرسة الاختبارية له كتاب
الصفحه ١٢٢ : «ـ ٤٥٠ ـ ٥٤٠ ق. م» ، فيلسوف يوناني له قصيدة «في الطبيعة» قال
فيها بالتوحيد المطلق وعدم التغير وأزلية كل
الصفحه ٧ : ، من فقه وأصول وتفسير وكلام وفلسفة ورجال وحديث وأدب وغيرها.
وتطلع المكتب في حقل الفلسفة إلى تبسيط
الصفحه ٢٤ :
ما ينبغي أن يُعمل به من المعارف كالأخلاق وتدبير المنزل والسياسة.
وإليك مخططاً بيانياً للفلسفة
الصفحه ٤٥ : بعد ذلك
إلى جامعة أدنبره ، فدرس فيها الفيزياء الطبيعية وكانت له رغبة ملحة في دراسة كتب
الفلسفة والأدب
الصفحه ١٦ : بلاط سيف الدولة الحمداني وتوفي في دمشق ، لقب بالمعلم الثاني ، من
مؤلفاته كتاب «الموسيقى الكبير
الصفحه ١٧ :
الضوء على فلسفة
ومنطق أرسطو وبذلك ظهرت المدرسة المشائية في بلادنا الإسلامية.
وفي أواسط القرن
الصفحه ٣٨ : ، شاعر بالعربية والفارسية ، له كتب كثيرة ، عدّها البعض (٢٩) كتاباً ، منها كتابه المعروف بـ «المنظومة
الصفحه ١٣٥ :
صالح للانطباق على جميع مصاديق الكتاب الموجودة في الخارج ، وهذا يعني أنّ مفهوم
الكتاب موجود بوجود أفراده
الصفحه ١٥٠ : يعتمد عليه من مقدمات ومعدات تمهِّد له ، فالتبس
عليهم الأمر فظنّوا أن المقدمة هي بنفسها ذو المقدمة. في