الصفحه ٤٠ :
ب
ـ حق المسؤول :
وأما حق المسؤول : فإن أعطى قبل منه ما
أعطى بالشكر له والمعرفة لفضله. واطلب وجه
الصفحه ٨ : والصدقات والكبت
والرجعية والطائفية والرأسمالية ، وفرضه آخرون نظاماً سائراً علي هديً من
الاشتراكية
الصفحه ٢٠ :
رعية العالم ، وحق
رعيتك بالملك من الأزواج وما ملكت الأيمان. وحقوق رحمك كثيرة متصلة بقدر اتصال
الصفحه ١٩ : تحركتها ، أو سكنة سكنتها ، أو منزلة نزلتها ، أو جارحة
قلبتها ، أو آلة تصرفت بها. بعضها أكبر من بعض. وأكبر
الصفحه ٢٦ :
فيك بما جعل له عليك
من السلطان (١)
، وأن تخلص له في النصيحة ، وأن لا تماحكه وقد بسطت يده عليك
الصفحه ٢٨ :
آتاك من العلم وولاك
من خزانة الحكمة ، فان أحسنت فيما ولاّك اللّه من ذلك وقمت به لهم مقام الخازن
الصفحه ٢٩ :
وتلبسه مما تلبس ،
ولا تكلفه ما لا يطيق. فان كرهته خرجت إلى اللّه منه واستبدلت به ولم تعذب خلق
الصفحه ٣٢ : ثواب
منه في الآجل ، ويحكم لك بميراثه في العاجل إذا لم يكن له رحم ، مكافأة لما أنفقته
من (مالك) عليه
الصفحه ٣٤ :
الحالين جميعا. لا
تتبع له عورة ، ولا تبحث له عن سوأة لتعرفها ، فان عرفتها منه عن غير إرادة منك ولا
الصفحه ٣٧ : الغلظ يوحش موضع الأنس. وإن لم يحضرك
له رأي وعرفت له من تثق برأيه وترضى به لنفسك دللته عليه ، وأرشدته
الصفحه ٣٨ : ، وتكلمه
من الكلام بما يطيقه عقله ، فإن لكل عقل طبقة من الكلام يعرفه ويجتنبه ، وليكن
مذهبك الرحمة. ولا قوة
الصفحه ٢٤ :
ب
ـ حق الحج :
وحق الحج : أن تعلم أنه وفادة إلى ربك ،
وفرار اليه من ذنوبك. وبه قبول توبتك ، وقضا
الصفحه ٢٧ :
ج
ـ حق المالك :
وأما حق سائسك بالملك : فنحو من سائسك
بالسلطان إلاّ إن هذا يملك ما لا يملكه ذاك
الصفحه ٣١ :
آثر عندك وأكرم عليك منه (١).
٧ ـ حق الناس
أ
ـ حق المنعم بالولاء :
وأما حق المنعم عليك بالولا
الصفحه ٤٢ :
وتحكم فيهم بما حكم
اللّه به على نفسك فيما جرى بينك وبينهم من معاملة ، وليكن بينك وبين ظلمهم من