الصفحه ٣١ :
وتأدية النصيحة اليه
، والاقبال عليه في اللّه ، فان انقاد لربه وأحسن الاجابة له ، وإلا فليكن اللّه
الصفحه ٣٥ : المال : فأن لا تأخذه إلاّ من
حله ، ولا تنفقه إلاّ في حله. ولا تحرفه عن مواضعه ، ولا تصرفه عن حقائقه
الصفحه ٤٠ : العذر في منعه ، وأحسن به الظن ، واعلم
أنه إن منع فماله منع. وأن ليس التثريب في ماله وإن كان ظالما. فإن
الصفحه ٧ :
* * *
لم تجد البشرية منذ ميلادها حتي اليوم
نظاماً محكماً رائعاً في مقاصده وأهدافه ، ومراميه وأغراضه
الصفحه ١٥ :
فصل من فصولها ،
ومادة من موادها ، فلكل ذلك مجاله الخاص ، ومكانه المناسب.
بل حسبي أن أقول فيها
الصفحه ٢٠ :
الرحم في القرابة فأوجبها عليك حق أمك ، ثم حق أبيك ، ثم حق ولدك ثم حق أخيك ، ثم
الأقرب فالأقرب والأولى
الصفحه ٣٨ :
بالشكر والارصاد
بالمكافأة في مثلها إن فزع اليك. ولا قوة الا باللّه (١).
ج
ـ حق المستنصح :
وأما
الصفحه ٩ : مفهوم للجميع ، أداءاً لحق ديننا القويم ، وتثبيتاً
لجيلنا الحائر المشك ، ليري في حقائق عقيدته السماوية
الصفحه ١٣ : عرفه التاريخ
في مداء البعيد.
وهكذا أراد ـ سبحانه ـ أن يأخذ بيد
البشرية نحو مدارج السمو والكمال
الصفحه ٤١ : لِلصّٰابِرِينَ».
هذا في العمد ، فان لم يكن عمدا لم تظلمه بتعمد الانتصار منه؛ فتكون قد كافأته في
تعمد على خطأ
الصفحه ٤٢ : تخرج منها
في حال من الاحوال. يجب عليك رعايتها ، والعمل في تأديتها والاستعانة باللّه جل
ثناؤه على ذلك
الصفحه ١٩ :
بسم الله الرحمن
الرحيم
«اعلم ـ رحمك اللّه ـ ان للّه عز وجل
عليك حقوقا (١)
محيطة بك في كل حركة
الصفحه ٢٧ : تعصيه إلاّ فيما يسخط اللّه عز وجل ، فانه لا
طاعة لمخلوق في معصية الخالق.
(٢) وفي رواية : وأما
حق رعيتك
الصفحه ٢٩ : ورجلها وشعرها وبشرها وجميع جوارحها ، مستبشرة فرحة
محتملة لما فيه مكروهها وألمها وثقلها وغمها ، حتى دفعتها
الصفحه ٣٤ : إذا جهل عليك. ولا تخرج أن تكون
سلما له ترد عنه لسان الشتيمة وتبطل فيه كيد حامل النصيحة وتعاشره معاشرة