الصفحه ٢٦ : اللذات ونقص الشهوات ، وان تعلم أنك فيما ألقى إليك رسوله إلى من لقيك
من أهل الجهل فلزمك حسن التأدية عنه
الصفحه ٣٥ : المال : فأن لا تأخذه إلاّ من
حله ، ولا تنفقه إلاّ في حله. ولا تحرفه عن مواضعه ، ولا تصرفه عن حقائقه
الصفحه ٤٢ :
رعاية ذمة اللّه والوفاء بعهده وعهد رسوله صلّى اللّه عليه وآله وسلم حائل ، فإنه
بلغنا انه قال : «من ظلم
الصفحه ٢١ : . ولا قوة إلاّ باللّه العلي العظيم (٣).
ب
ـ حق السمع :
وأما حق السمع : فتنزيهه عن أن تجعله طريقا
إلى
الصفحه ٣٤ :
الحالين جميعا. لا
تتبع له عورة ، ولا تبحث له عن سوأة لتعرفها ، فان عرفتها منه عن غير إرادة منك ولا
الصفحه ٢٣ : ومقطعة
عن كل بر وكرم ، وان الري المنتهي بصاحبه إلى السكر مسخفة ومجهلة ومذهبة للمروءة (١).
ز
ـ حق الفرج
الصفحه ٣٣ : ، والوفادة إلى ربك ، وتكلم عنك ولم تتكلم
عنه ، ودعا لك ولم تدع له وطلب فيك ولم تطلب فيه ، وكفاك هم المقام بين
الصفحه ٣٩ : ولم تعزم على ذلك لم تأمن أن يكون من كيد الشيطان
أراد أن يصدّك عن حظك ويحول بينك وبين التقرب الى ربك
الصفحه ٢٢ : عما افترض اللّه عليها. ولكن توقرها بقبضها عن كثير مما لا يحل
لها وبسطها إلى كثير مما ليس عليها ، فاذا
الصفحه ٢٤ :
ب
ـ حق الحج :
وحق الحج : أن تعلم أنه وفادة إلى ربك ،
وفرار اليه من ذنوبك. وبه قبول توبتك ، وقضا
الصفحه ٧ :
بسم الله الرحمن
الرحيم
الحمد لله رب العالمين ، والصلاة
والسلام علي محمد وآله الطاهرين
الصفحه ٤١ : محسنهم الى نفسه واليك
، فان احسانه الى نفسه اذا كف عنك أذاه وكفاك مؤنته وحبس عنك نفسه ، فعمهم جميعا
الصفحه ٨ : منه بأنها
لعبة ومتعة ، من دون التفاتٍ الي حقيقة هذه الجمرة وواقع ما تنطوي عليه من أخطار.
والحقيقة ان
الصفحه ٣٢ :
عليه وواقية وناصرا ومعقلا.
وجعله لك وسيلة وسببا بينك وبينه. فبالحري أن يحجبك عن النار فيكون في ذلك
الصفحه ٣٧ :
تتشاغل عن حجتك
بمنازعته بالقيل والقال فتذهب عنك حجتك. ولا يكون لك في ذلك درك. ولا قوة إلاّ
باللّه