الصفحه ٢٣ : ومقطعة
عن كل بر وكرم ، وان الري المنتهي بصاحبه إلى السكر مسخفة ومجهلة ومذهبة للمروءة (١).
ز
ـ حق الفرج
الصفحه ٢٧ : جهلهم ولا تعاجلهم بالعقوبة وتشكر اللّه عز
وجل على ما أولاك ، وعلى ما آتاك من القوة عليهم.
الصفحه ٢١ : المعاني على ما فيها من خير أو شر. ولا قوة
إلاّ باللّه (٤).
__________________
(١) وفي رواية : أن
الصفحه ٣٩ : ولم تعزم على ذلك لم تأمن أن يكون من كيد الشيطان
أراد أن يصدّك عن حظك ويحول بينك وبين التقرب الى ربك
الصفحه ٣٧ : تدع شكره على ما بدا لك من إشخاص رأيه وحسن وجه مشورته. فاذا
وافقك حمدت اللّه وقبلت ذلك من أخيك
الصفحه ٣٥ : ، ولا
تجعله إذا كان من اللّه إلاّ إليه ، وسببا إلى اللّه ولا تؤثر به على نفسك من لعله
لا يحمدك ، وبالحري
الصفحه ٣١ : ء : فأن تعلم
أنه أنفق فيك ماله ، وأخرجك من ذل الرق ووحشته إلى عز الحرية وانسها ، وأطلقك من
أسر الملكة
الصفحه ٢٠ : بقدر علل الأحوال وتصرف الأسباب ، فطوبى لمن أعانه اللّه على قضاء ما أوجب
عليه من حقوقه ، ووفقه وسدّده
الصفحه ٣٦ : عليها والشاهد له بحقه دون شهادة الشهود. فإن ذلك حق اللّه عليك. وإن كان
ما يدعيه باطلا رفقت به وردعته
الصفحه ٢٢ : أو تستفيد بها علما ، فإن البصر باب
الاعتبار (١).
د
ـ حق اليد :
وأما حق يدك : فأن لا تبسطها إلى ما
الصفحه ٢٩ :
وتلبسه مما تلبس ،
ولا تكلفه ما لا يطيق. فان كرهته خرجت إلى اللّه منه واستبدلت به ولم تعذب خلق
الصفحه ٤١ : لِلصّٰابِرِينَ».
هذا في العمد ، فان لم يكن عمدا لم تظلمه بتعمد الانتصار منه؛ فتكون قد كافأته في
تعمد على خطأ
الصفحه ١٩ :
لنفسك من قرنك إلى قدمك على اختلاف جوارحك ، فجعل لبصرك عليك حقا ، ولسمعك عليك
حقا ، وللسانك عليك حقا
الصفحه ١٤ : «الحقوق» التي أتشرف بتقديمها
الي القراء الكرام جزءٌ من قوانين الاسلام ونظامه الاجتماعي الرائع ، وبعضٌ من
الصفحه ٨ : منه بأنها
لعبة ومتعة ، من دون التفاتٍ الي حقيقة هذه الجمرة وواقع ما تنطوي عليه من أخطار.
والحقيقة ان