الصفحه ٣٦ :
من معصية أو سهو أو
خطأ يتصوَّر في رسول الله وعلي والائمة الاطهار؟
كما أنكم لو راجعتم التفاسير
الصفحه ٤١ :
ولو أردنا أنْ نذكر عبارات من بعض شرّاح
هذا الحديث الصريحة في هذا المعنى لطال بنا المجلس أيضاً
الصفحه ١٤ : لَهَمَّتْ طَائِفَةٌ مِنْهُمْ أَنْ يُضِلّوكَ) (١).
هذا اللطف والفضل والرحمة من الله
سبحانه وتعالى يُمسك
الصفحه ٢١ : أهل البيت عليهمالسلام
من الرجس ، وكلمة الرجس نستبعد أنْ تطلق وتستعمل ويراد منها الخطأ والنسيان والسهو
الصفحه ٧ : الطيبين الطاهرين ، ولعنة الله على أعدائهم أجمعين من
الاولين والاخرين.
بحثنا في العصمة ، وهذا البحث من
الصفحه ١٢ :
ثم ذكر موارد من ذلك نقلها عن الصحاح
وغيرها.
وإذا شئتم الوقوف على تفاصيل هذه
الاقوال فعليكم
الصفحه ١٣ : ، كالتبذّل بين الناس من
أكل في الطريق أو ضحك عال ، وكل عمل يستهجن فعله عند العرف العام (٤).
فهذا تعريف
الصفحه ٣٠ : ، ويده المبسوطة على عباده بالرأفة والرحمة ، ووجهه الذي يؤتى منه
، وبابه الذي يدل عليه ، وخزّانه في سمائه
الصفحه ٣٨ : ، والمراد به عند الاطلاق مسنده ، وليس الحديث فيه.
قلت فهل هذا سهو من صاحب
المشكاة أو إسقاط من المسند
الصفحه ٤٢ :
باب : في أن الائمة خلفاء الله عزوجل في
أرضه وأبوابه التي منها يؤتى.
باب : في أن الائمة نور الله
الصفحه ٩ : استعملت في القرآن الكريم
أيضاً في قوله تعالى عن لسان ابن نوح : (قَالَ سَآوِي إلَى
جَبَل يَعْصِمُنِي مِنَ
الصفحه ١١ : قائم على اعتبار
العصمة بنحو الاجمال بين جميع الفرق من الامامية والمعتزلة والاشاعرة.
يشير العلامة
الصفحه ١٧ :
العصمة ومسألة
الجبر
أوضح علماؤنا أن هذه الحالة تجتمع
تماماً مع ما ذهبت إليه الطائفة من أنْ لا
الصفحه ١٨ :
الْمُرْسَلِينَ) (١)
، يعني : إن المرسلين كسائر أفراد أُممهم مكلَّفون بالتكاليف ، فلا يكون من هذه
الصفحه ٢٠ :
صدور مالا يجوز عنه.
ولابد من التحقيق الاكثر في نظرية السيد
الطباطبائي رحمهالله
، وأنه هل يريد