الصفحه ٦ :
والمناقشات الحرّة لغرض الحصول على أفضل النتائج.
ولاجل تعميم الفائدة فقد أخذت هذه
الندوات طريقها إلى شبكة
الصفحه ٧ :
بسم الله الرحمن الرحيم
تمهيد
:
الحمد لله رب العالمين ، والصلاة
والسلام على سيدنا محمد وآله
الصفحه ١٣ : الحادي
عشر ما نصه : العصمة لطف بالمكلف بحيث لا يكون له داع إلى ترك الطاعة وارتكاب
المعصية مع قدرته على
الصفحه ١٤ : تعريف العصمة ، وأنها من
اللطف والفضل والرحمة الالهية بحقّ النبي ، فنفس هذه العصمة يقول بها الامامية
الصفحه ٢٢ : ؟ لماذا لم تكن كذا؟
فالملاك نفس الملاك بالنسبة إلى المعصية.
ولو أنك راجعت كتب الكلام من السنّة
والشيعة
الصفحه ٢٣ : ، وسيطلبون منه مغادرة
هذا المسجد ، وسيتوجهون إلى شخص آخر وينصبونه إماماً لهم ، وهذا شيء طبيعي.
الصفحه ٢٧ : لم يجوّز بنص ولا
دليل.
أضف إلى ذلك ، هل الخطأ والنسيان والسهو
فوق النوم؟ والحال أن نوم النبي ويقظته
الصفحه ٢٨ : ؟
أضف إلى ذلك ، ألم نقرأ عن أمير
المؤمنين سلام الله عليه في الخطبة القاصعة : إنّ النبي
الصفحه ٢٩ : ينسى.
هذا بالنسبة إلى أمير المؤمنين سلام
الله عليه.
__________________
(١) سير أعلام
النبلا
الصفحه ٣٠ :
عصمة
الائمة عليهمالسلام
:
وبالنسبة إلى جميع الائمة ، لاحظوا هذه
الرواية في الكافي يقول
الصفحه ٣٧ :
يقول ابن تيمية : لا نسلّم أن الحاجة
داعية إلى نصب إمام معصوم ، لان عصمة الاُمة مغنية عن عصمته
الصفحه ٤١ : ـ عين الله ويده ولسانه وإلى آخره كما في تلك
الرواية التي قرأتها.
ولا بأس بأن أقرأ لكم عناوين ما جاء في
الصفحه ٤٣ : أنبياء ، والقول بتناسخ
أرواح بعضهم إلى بعض ، أو القول بأن معرفتهم تغني عن جميع التكاليف ، والقول بكلّ