الصفحه ١١ :
لا نطيل عليكم ، فلتكنْ العصمة بمعنى
المنع.
العصمة شرط في النبي بلا خلاف بين
المسلمين في الجملة
الصفحه ١٥ :
ومفيداً لليقين عن
النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم.
ومع وجود هذه الحالة عند الشخص ، وامكان
وجوده
الصفحه ٣١ : ، وإلاّ فالايات الدالة بظاهرها على التجسيم ـ مثلاً ـ
موجودة في القرآن الكريم.
اذن ، لابد من حمل كلّ ما
الصفحه ٢١ :
، إذن ، لابد من دليل آخر ، فما ذلك الدليل على أن الامام والنبي معصومان ومنزّهان
حتى عن السهو والخطأ
الصفحه ٢٣ :
ينزّهون النبي عن
المعصية وعن ارتكاب الخطأ يقولون : بأن ذلك منفّر ، ويجب أنْ يكون النبي منزّهاً
عن
الصفحه ٢٥ : (١).
أقول
: إن قضية شهادة خزيمة بن ثابت الانصاري
، وأن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
لقّبه في تلك الواقعة
الصفحه ٢٦ :
وقال النبي : «أشهدتنا؟»
قال : لا يا رسول الله ، عندما تبايعتم واشتريت الفرس من الاعرابي لم أكن
الصفحه ٣٢ : مسألة سهو النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
:
إن علماءنا رحمهمالله لم يوافقوا الشيخ
الصدوق (٢)
رحمهالله
الصفحه ٣ : والسنة.......................................... ٣١
مع الشيخ الصدوق في مسألة سهو النبي
الصفحه ١٢ : واتفاق بين المسلمين بالنسبة إلى النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم أو مطلق
الانبياء.
العصمة
في الاصطلاح
الصفحه ١٤ : تعريف العصمة ، وأنها من
اللطف والفضل والرحمة الالهية بحقّ النبي ، فنفس هذه العصمة يقول بها الامامية
الصفحه ٢٤ : المواهب
اللدنيّة عن النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
: إنه معصوم من الذنوب ، بعد النبوة وقبلها ، كبيرها
الصفحه ٢٧ : لم يجوّز بنص ولا
دليل.
أضف إلى ذلك ، هل الخطأ والنسيان والسهو
فوق النوم؟ والحال أن نوم النبي ويقظته
الصفحه ٢٨ : ؟
أضف إلى ذلك ، ألم نقرأ عن أمير
المؤمنين سلام الله عليه في الخطبة القاصعة : إنّ النبي
الصفحه ٣٣ :
بل يقول الشيخ الطوسي رحمهالله في كتاب التهذيب : إن
ما اشتمل عليه حديث ذو الشمالين من سهو النبي