الصفحه ١٠ : في
فهم المطلب في كل مورد تستعمل فيه لفظة من هذه الالفاظ.
فالمعصوم ، الله سبحانه وتعالى قد جعل
فيه
الصفحه ٢٨ : ؟
أضف إلى ذلك ، ألم نقرأ عن أمير
المؤمنين سلام الله عليه في الخطبة القاصعة : إنّ النبي
الصفحه ٢٦ :
وقال النبي : «أشهدتنا؟»
قال : لا يا رسول الله ، عندما تبايعتم واشتريت الفرس من الاعرابي لم أكن
الصفحه ٤٢ :
باب : في أن الائمة خلفاء الله عزوجل في
أرضه وأبوابه التي منها يؤتى.
باب : في أن الائمة نور الله
الصفحه ٣٥ : الله عليهم ، وقد رأينا أن جميع ما يدل على عصمة رسول الله يدل على
عصمة الائمة الاطهار ، وكلّ دليل يدل
الصفحه ١٤ :
هذا اللطف الذي عبّر
عنه سبحانه وتعالى بقوله : (وَلَوْلاَ فَضْلُ
اللهِ عَلَيْكَ وَرَحْمَتُهُ
الصفحه ٢٩ : (٢) ويوجد في غير هذه الكتب ، فهل من عاقل
مسلم يشك في ثبوت هذه الحالة لرسول الله ولعلي وللائمة الاطهار
الصفحه ٣٦ :
من معصية أو سهو أو
خطأ يتصوَّر في رسول الله وعلي والائمة الاطهار؟
كما أنكم لو راجعتم التفاسير
الصفحه ٤١ : الذي نذهب إليه ، وليس فيه أيّ مجال للبحث والنقاش : حديث الثقلين
، فإن رسول الله قرن العترة بالقرآن
الصفحه ١٥ : المتواترات ، وجود العصمة في رسول الله وفي فاطمة الزهراء
سلام الله عليهما ، وفي أمير المؤمنين وفي الحسنين
الصفحه ٢٢ : انقادوا لهذا الامام ، وامتثلوا أوامره ، وطبّقوا
أحكامه وأخذوا بهديه وسيرته ، سوف يحتجّون على الله سبحانه
الصفحه ٢٧ : ، ويشهد
بأن الحق مع رسول الله ، بلا تريّث ولا تأمل أبداً ، وهكذا عرفوا رسول الله ، ولابد
وأنْ يكون كذلك
الصفحه ٣٠ : عليهالسلام
: «إن الله خلقنا فأحسن خلقنا ، وصوّرنا فأحسن صورنا ، وجعلنا عينه في عباده ، ولسانه
الناطق في خلقه
الصفحه ١٨ : التطهير.
والجهة
الثانية الموجودة في كلام العلامة رحمهالله قوله : بحيث لا
يكون له داع إلى ترك الطاعة
الصفحه ٤٣ :
ويدّعون الربوبية
لعباد الله ، وإن الغلاة لشرّ من اليهود والنصارى والمجوس والذين أشركوا