الصفحه ٢٣٢ : كتابه (١) ، إلّا إنّا قد تحرّينا مواضع عديدة من كتابه قد جمع
فيها بين الأخبار المنافية التي لا يمكن
الصفحه ٩٩ : الجنائز من الكتاب المذكور ـ بعد
أن ذكر أنه يصل إلى الميّت ثواب الصلاة والصوم والصدقة والحجّ ـ ما صورته
الصفحه ١٢ : هذا الفن فيمن كذب وعيد الله ، ويلزمه
في تكذيبه آية من كتاب الله الكفر ، وهو ممن قال الله
الصفحه ٣٣٦ : ] في
رواية عامر بن سعد من (صحيح مسلم) مثل هذه الرواية (٦).
ومنها من كتاب (الجمع
بين الصحاح الستة) في
الصفحه ٣٢ : الله تعالى مرقده ـ في كتاب روضة (الكافي) بسنده عن أبي الجارود قال : قال
لي أبو جعفر عليهالسلام : «يا
الصفحه ٣٥٩ :
__________________
(١) من قولها عليهاالسلام
السابق : والثناء بما قدّم المار في الصفحة : ٣٥٦ إلى هنا ليس في شرح نهج البلاغة
الصفحه ١٧٢ : الوارد بطريق عن المعصوم سواء كان المخبر عدلا أو
غير عدل ، طابق الواقع أم لا. ولا ريب أن الأوّل أخصّ من
الصفحه ٣٠٤ :
يقع في الخلد تحقيقا ، فتمّت الأربعة من نفس المقارنات ، واضيف إليها سائر
المتعلّقات) (١). إلى آخر
الصفحه ٣٧٣ : أيضا في كتاب (السقيفة) (١).
قال الشيخ عزّ
الدين بن أبي الحديد في (شرح النهج) : (قال أبو بكر : وحدّثنا
الصفحه ٩٨ : العمل بنفسه وولده ومملوكه أو
أجيره من غير أن يكون وكيلا للوالي».
إلى أن قال : «وكلّ من آجر نفسه أو
آجر
الصفحه ٤٢ : ، وهم جماعة من المتأخّرين كما حققته في (من لا يحضره
النبيه في شرح كتاب من لا يحضره الفقيه) مبسوطا منقحا
الصفحه ٨ :
طائفة من الامة ، لزمهم الإقرار به ضرورة ، حيث اجتمعت في الأصل على تصديق الكتاب
، فإن هي جحدت وأنكر لزمها
الصفحه ٢٦ : » (٢).
__________________
(١) من المصدر ، وفي
النسختين : من.
(٢) تحف العقول :
٤٥٨ ـ ٤٧٥.
الصفحه ٢٣١ : المسألة من كتاب (النوادر) لأحمد ابن محمّد بن عيسى عارية عن
هذا التفسير.
نعم ، روى هذه
الرواية الصدوق في
الصفحه ٢٦٠ : المقامات على أزيد من وجوه اعتبارية لا تصلح لأن
تكون مستندا في الأحكام الشرعيّة ، كما حقّقنا ذلك بما لا مزيد