الصفحه ٢٦٤ :
كما عرفت ـ لا تبلغ قوة في تخصيص الجميع.
وأمّا ما
تكلّفه جمع من متأخّري متأخّري مشايخنا ـ عطّر
الصفحه ١١ : مجبر على المعاصي فقد أحال بذنبه على الله وقد ظلمه في عقوبته ، ومن ظلم الله
فقد كذب كتابه ، ومن كذب
الصفحه ١٠ : لا يتعداه إلّا أهل العناد كما ذكرنا في أول الكتاب.
ولما التمسنا
تحقيق ما قاله الصادق عليهالسلام من
الصفحه ٣٩٨ : يكونوا ظلموا الأنصار أو ظلموا آل محمّد؟ ولعمري ما لأحد من الأنصار ولا لقريش
ولا لأحد من العرب والعجم في
الصفحه ٦٣ : وانتشر الخلاف إلى ما ترى. فإذا كان الأمر كذلك ، فكيف استجاز هذا القائل
المنع من الفتوى بشيء لم يتعرّض له
الصفحه ٢٦٥ : » (٢).
إلى غير ذلك من
الأخبار التي على هذا المنوال ، وإلى ذلك يشير قوله عليهالسلام في صحيحة علي بن يقطين
الصفحه ٥٥ : نفر) (٣) إلى آخره.
ومنها في حديث
ورد فيه : أن «من برّ
الولد ألّا يصوم تطوّعا ولا يحجّ تطوّعا ولا
الصفحه ١٥ :
تعالى فوض أمره ونهيه إلى عباده فقد أثبت عليه العجز ، وأوجب عليه (٧) قبول كل ما
عملوا من خير وشر ، وأبطل
الصفحه ٢٧٧ :
الأخبار المتقدّمة وغيرها.
والمراد بقوله
: «وما أقرّ
عند موته» ـ إلى آخره ـ ما
ذكره الشيخ في كتابي
الصفحه ٣٨٧ : عليهالسلام إلى عيسى عليهالسلام في حديث الصدوق بكون دفعه بواسطة يحيى عليهالسلام كما في خبر الكناسي ، وأنّ
الصفحه ٣٧٥ : كتاب الله عزوجل : (ما وَدَّعَكَ رَبُّكَ
وَما قَلى) (٢).
وقولها : «لفظتهم» ، هو طرح الشيء من الفم
الصفحه ٣٨٩ : جذوع النخل ، وطردهم وشرّدهم من العراق فلم
يبق بها معروف منهم.
وكتب معاوية ـ لعنه
الله ـ إلى عماله في
الصفحه ١٥٠ : بهذا المعنى إلى الأنبياء ؛ لما رواه الصدوق رحمهالله في كتاب (معاني الأخبار) في حديث ابتلاء آدم وحوّا
الصفحه ٢٥ : نطق القرآن وجرت الأخبار عن الأئمّة من آل الرسول صلىاللهعليهوآله.
فإن قالوا : ما
الحجة في قوله
الصفحه ٣٥١ : الله صلىاللهعليهوآله». فقرأتها فإذا هي فيها سطران : «لا إله إلّا الله ،
محمد رسول الله» ، والسطر