الصفحه ٢٠٩ : ، ولا يغمز كفّها» (١).
ولا يخفى ما في
هذا الخبر من الصراحة في المدّعى ، وأنه لا يحلّ للرجل أن يصافح
الصفحه ٢١١ :
ما يوجبه العقد ولو في الجملة فهو مسلّم ، وما نحن فيه كذلك ، فإن كلّا من
الولي والزوج في إحدى
الصفحه ٢٤٤ :
مقيمة في مكانها ، روح المحسنين في ضياء وفسحة ، وروح المسيئين في ضيق وظلمة.
والبدن يصير ترابا [كما] منه
الصفحه ٢٦٠ : ] (٢) عن اللزوم (٣) وعدمه ، بعين
ما قالوه في تصرّف الفضولي.
وأنت خبير
بأنّا لم نظفر لهم في أمثال (٤) هذه
الصفحه ٢٦٤ :
كما عرفت ـ لا تبلغ قوة في تخصيص الجميع.
وأمّا ما
تكلّفه جمع من متأخّري متأخّري مشايخنا ـ عطّر
الصفحه ٢٧٥ : أبي
أيّوب (٢) المتقدّمتان. وهذه الرواية إن اخذت مطلقة أو مقيّدة بما ذكرنا فهي صريحة
في الردّ لما ذهب
الصفحه ٢٧٨ : يترتّب الحكم فيها على عدالة المقرّ وكونه مرضيّا ؛ لأن المعلوم من
السياق خلافه ، بل رتّبه على ثبوت الدين
الصفحه ٢٩٤ : في زمن الغيبة أمر ظاهر البطلان وغني عن البيان.
وكيف لا ،
والروايات على ما هي عليه من الإطلاق
الصفحه ٢٩٨ :
و (مقلّد) ، أو لفظ (عالم) و (متعلّم) ، أو لفظ (فقيه) و (متفقّه) ؛ إذ لا
مشاحّة في التسمية إذا كان
الصفحه ٣٠٣ :
(٦٠)
درّة نجفية
في بيان حديث أنّ للصلاة
أربعة آلاف حدّ أو باب
روى المشايخ
الثلاثة ـ عطّر
الصفحه ٣٢٦ :
قال : (والنهي
يدلّ على الفساد .. فيبقى في عهدة التكليف .. لعدم الإتيان بالمأمور به). ثمّ قال
: (لا
الصفحه ٣٤٥ :
وقد قال علي عليهالسلام : «وما
على المؤمن من غضاضة في أن يكون مظلوما ما لم يكن شاكّا في دينه ولا
الصفحه ٣٦٠ :
اللهُ)
(١) ، أو نجم قرن للشيطان ، أو فغرت فاغرة للمشركين قذف أخاه في لهواتها. فلا
ينكفئ حتى يطأ
الصفحه ٣٩٠ : كل رجل منهم وباسمه واسم أبيه وعشيرته. ففعلوا ذلك حتى
أكثروا في فضائل عثمان ومناقبه ، لما يبعثه إليهم
الصفحه ٤٠١ : وشرفوهم ، واكتبوا إليّ بما يروي كل واحد منهم فيه
باسمه واسم أبيه ، وممن هو.
ففعلوا ذلك ،
حتى أكثروا في