الصفحه ٣١٨ :
ذكرها ، وعلى ذلك يحمل حكم العلّامة في (النهاية) بالاستحباب ؛ فإنّ
الاستحباب إنّما هو من حيث
الصفحه ٣٢٩ :
متأخّري المتأخّرين منهم المحقق المولى أحمد الأردبيلي (١) ، وتلميذه
السيد السند في (المدارك
الصفحه ٤٠٧ :
فهرس
الموضوعات
(٤٢) درّة في رسالة
الهادي عليهالسلام إلى أهل الأهواز حول الجبر والتفويض
الصفحه ٧ :
(٤٢)
درّة نجفيّة
في رسالة الهادي عليهالسلام
إلى أهل الأهواز حول الجبر والتفويض
رسالة
الصفحه ٥٠ :
للذم والتأثيم ، فألجأنا الحال إلى أن كتبنا في المسألة رسالة شافية بسطنا
فيها الكلام بإبرام النقض
الصفحه ٧٥ :
بالتهاون وقلّة المبالاة والاستخفاف بالوظائف الدينيّة. والغرض من ذلك تأديب
شيعتهم وهدايتهم إلى ما فيه
الصفحه ٩٥ :
مشهور لا أصل له ، وربّ متأصّل لم يشتهر ؛ إما لعدم (١) الحاجة إليه
في بعض الأحيان ، أو لندور وقوعه
الصفحه ٩٩ :
باطلة في حياتهم أو بعد موتهم ، فغير وارد ؛ لأنهم ـ لما ذكرنا ـ يتركونها
ويتهاونون بها ويموتون على
الصفحه ١٠٠ : . وفيه تردّد ؛ لفقد نصّ فيه ، وعدم حجيّة القياس حتّى
يقاس على الحجّ أو على التبرّع ، وعدم ثبوت الإجماع
الصفحه ١٠٩ :
والزيادة على اليقين إنما هو بعين اليقين ، وهو اليقين كما قرّر في محلّه (١)؟
ومنها ما ذكره
أيضا
الصفحه ١٣٧ : ـ وهذه عبارته : وسئل عن ولد الزنا وما روي فيه من أنه في النار ، وأنه لا
يكون من أهل الجنّة ، فأجاب
الصفحه ١٤٦ : ). قال الله جل اسمه : إن أمّتك في الأرض كالشامة البيضاء
في الثور الأسود ، وهم القادرون وهم القاهرون
الصفحه ١٨٢ :
التأويل وضمهم (١) إلى نفسه في الاستثناء في (٢) الاستبعاد عن
مشاركتهم لله عزوجل في ذلك العلم
الصفحه ١٩٧ : فخر الدين قدسسره ، ففيه :
أوّلا
: أنه (١) وإن أصاب في
نسبة الزيادة المذكورة إلى الصدوق إلّا إن
الصفحه ٢٠١ : بكفالة الأنام) انتهى كلامه علا في الخلد
مقامه.
أقول
: ما ذكره قدسسره في معنى الخبر الذي نقله جيّد إلّا