الصفحه ٢٧٩ : .
(٣) تهذيب الأحكام ٩
: ١٦٢ / ذيل الحديث : ٦٦٥ ، الاستبصار ٤ : ١١٣ ـ ١١٤ / ذيل الحديث : ٤٣٤.
الصفحه ٢٨٩ : أن عليا ولي الله (مرتين). انظر الفقيه ١ : ١٨٨ / ذيل
الحديث : ٨٩٧.
ومنها نسبته السهو إلى النبي
الصفحه ٣٤٨ : سليمان بن أحمد.
(٢) من المصدر ، وفي
النسختين : عن.
(٣) ليست في المصدر.
(٤) انظر في الحديث
الأوّل
الصفحه ٣٥١ : . فقال : «قبل خلق آدم ، فأين يتاه بزيد ويذهب به» (٢) الحديث.
هذا ما يدلّ من
الأخبار على ما قدّمنا من
الصفحه ٣٧٩ : الحديث : «وأوصى عيسى بن مريم إلى شمعون بن حمّون الصفا
، وأوصى شمعون إلى يحيى بن زكريا» (١). هذا بظاهره
الصفحه ٣٨٥ : في زمن أبيه.
ويعضده ما رواه
الصدوق في كتاب (إكمال الدين وإتمام النعمة) في حديث أحمد بن إسحاق وسعد
الصفحه ٣٨٧ : عليهالسلام إلى عيسى عليهالسلام في حديث الصدوق بكون دفعه بواسطة يحيى عليهالسلام كما في خبر الكناسي ، وأنّ
الصفحه ٤٠١ : عثمان الحديث ، وبعث إليهم بالصّلات والكسى ، وأكثر لهم القطائع من
العرب والموالي ، فكثروا في كلّ مصر
الصفحه ٨ : بيتي لن تضلوا ما تمسّكتم بهما وإنهما لن يفترقا حتى يردا عليّ
الحوض (١). فلمّا وجدنا شواهد هذا الحديث في
الصفحه ٢٧ : الحديث : ٢٤.
(٣) من «ح» ، وفي «ق»
: الاتباع.
(٤) عنه في الأربعون
حديثا (الماحوزي) : ٣١٠
الصفحه ٣٢ : ، وإن
قالوا : لا ، فهما ابناه لصلبه» (٦) الحديث.
ولا يخفى ما
فيه من الصراحة في المطلوب والظهور
الصفحه ٣٤ : نحن بذوي قرابته» الحديث.
أقول
: فانظر إلى
صراحة كلامه عليهالسلام في المطلوب والمراد ، وقسمه على ذلك
الصفحه ٣٦ : رواية الطبرسي المتقدم نقلها في حديث الرشيد مع الكاظم
عليهالسلام حيث قال له الرشيد أيضا بعد الكلام
الصفحه ٣٧ : ء عليهاالسلام (١)» (٢) الحديث.
وحينئذ ، فإذا
كان التعبير عن مستحقّي الخمس في الأخبار إنما وقع بأمثال هذه
الصفحه ٥٨ : يحلّ» (١) الحديث.
وأنت خبير بأن
الكلام في هذا الخبر من حيث السند مفروغ منه عندنا على أي الروايتين كان