الصفحه ٢٥٨ : ،
ولكنّها إن وهبت له جاز ما وهبت له من ثلثها» (١).
ورواية أبي
ولّاد قال : سألت أبا عبد الله عليهالسلام عن
الصفحه ٣٣٦ : رواه
مسلم في صحيحه أيضا : رواية سمّاك بن حرب ، يرفعه إلى النبي صلىاللهعليهوآله أنه قال : «لا يزال
الصفحه ١٠ : المنزلة بين المنزلتين وإنكاره (٢) الجبر
والتفويض ، وجدنا الكتاب قد شهد له وصدّق مقالته في هذا. وخبر عنه
الصفحه ٢٥٦ : ٧ : ٨ /
٦ ، باب أنّ صاحب المال أحقّ بماله .. ، وسائل الشيعة ١٩ : ٢٩٨ ، كتاب الوصايا ، ب
١٧ ، ح ٦.
(٢) في المصدر
الصفحه ٣٣٩ :
الخامس عندهم ، كما نبّه عليه الشيخ كمال الدين بن طلحة الشامي في كتابه ،
حيث قال ـ بعد ذكر موت
الصفحه ١٣١ :
وبهذا المضمون
صحيحة محمّد بن مسلم أو موثقته ، ورواية أبي بصير قال : سألت أبا جعفر عليهالسلام عن
الصفحه ٣٢٩ : ) الموضوعة في هذه المسألة ، وبذلك يظهر أنه لا وجه
لحكمهم بالبطلان هنا ، والعلّة واحدة. وحينئذ فصحة العبادة
الصفحه ٤٠١ : : أنّ الحديث قد كثر في عثمان وفشا في كلّ مصر ومن كلّ ناحية ، فإذا جاءكم
كتابي هذا فادعوهم إلى الرواية في
الصفحه ٣٩٠ : جاءكم
كتابي هذا فادعوا الناس إلى الرواية في فضائل الصحابة والخلفاء الأوّلين ، ولا
تتركوا خبرا يرويه
الصفحه ٢٣٠ : أن يدخل بها ؛
فإنه إن شاء تزوّج امّها (٨) ، وإن شاء تزوّج ابنتها.
وهذه الرواية
أيضا ممّا استدلّ به
الصفحه ١٩١ :
(٥٣)
درّة نجفيّة
في معنى قوله عليهالسلام
: إن أصحاب الكهف كانوا صيارفة
روى الصدوق ـ عطّر
الصفحه ٢٣٩ : : (لو سلّمنا أن الفناء والهلاك بمعنى العدم فلا بدّ في الآيتين من تأويل ؛
إذ لو حملناهما على ظاهرهما لزم
الصفحه ٢٥٥ : ٧ : ٨ /
٥ ، باب أنّ صاحب المال أحقّ بماله .. ، تهذيب الأحكام ٩ : ١٨٦ / ٧٤٩ ، وسائل
الشيعة ١٩ : ٢٩٦ ، كتاب الوصايا
الصفحه ١٦٤ : محمّد بن محمّد بن النعمان قدسسره في كتاب (شرح عقائد الصدوق) حيث قال ـ بعد نقل الخلاف
فيمن ينعّم ويعذّب
الصفحه ٢٣٧ : منها كما خلق (٢)
أوّل مرّة» (٣).
أقول
: هذا الخبر
ممّا يدلّ بظاهره على أن إعادة المعدوم إنما هي عبارة