الصفحه ٣٨٧ :
لأنّ ظاهر سياق الخبر المذكور أن عيسى عليهالسلام بعد أن صمت كان الحجة على الناس زكريا عليهالسلام
الصفحه ٥١ : : إنّه (٣) قد أخذه من
كتاب (العلل) ، ولكنّ الوالد لم يطّلع عليه ، وليته كان حيّا فاهديه إليه ،
والمفهوم
الصفحه ٣٨٣ : ، فالخبر صريح في أنّهما حال دخول
مريم عليهاالسلام على أختها فالحمل في بطن كلّ منهما.
ومنها ما رواه
الصفحه ٦٦ : من العدّة ، فإنّها ترثه إلى سنة ، مع أن
الروايات (٤) والآيات (٥) متّفقة على أن الميراث لا يكون إلّا
الصفحه ٩٧ : رواه الحسين بن شعبة في كتاب (تحف
العقول) عن الصادق عليهالسلام في وجوه المعايش قال : «وأمّا
الصفحه ٣٣٠ :
وما ذكره في (المختلف)
من أنه إذا كان نجسا لم يكن مطهّرا لغيره (١) كلام مجمل ؛ فإنه إن أراد به : ما
الصفحه ٣٥٠ : : يا حبيبي
جبرئيل ، في مثل هذا المقام تفارقني؟ فقال : يا محمد إنّي لا أجوز هذا الموضع
فتحترق أجنحتي
الصفحه ٨٨ : أنه يختار ما أحب وشاء ، ورواية عنبسة منه رحمهالله
، (هامش «ح»).
الصفحه ٨٢ : إبطال ، فلزمه ما لزمه من الإشكال.
ومن الأخبار
الآمرة بالاحتياط زيادة على هذا الخبر قولهم عليهمالسلام
الصفحه ١٥٦ : فلا يجوز تحويله من موضعه ، وقد وردت رواية بجواز نقله إلى
بعض مشاهد الأئمّة عليهمالسلام سمعناها مذاكرة
الصفحه ٢٧٨ :
أقول : لمّا
كان ظاهر سياق هذه الحكاية أن المرأة المشار إليها قاصدة بهذا الإقرار حرمان
الوارث لم
الصفحه ٦٧ : هذا الخبر المحتمل للكراهة إن لم يكن
ظاهرا فيها الحكم بحرمة الجمع ثم بالتفريق بعده ، وطرح العمومات
الصفحه ٩٠ : أيّتهما شاء وطلاق واحدة ، فظنّي أنّه وقع غفلة منهما عن إعطاء التأمّل
حقّه في المقام ؛ لأنّه يلزمهما القول
الصفحه ١٥٥ : لا يحضره الفقيه) (١) ـ وغيره (٢) ، ورواه غيره (٣) أيضا ـ عن
الصادق عليهالسلام : «إنّ
الله تبارك
الصفحه ١٣٥ : على ذلك ، ولا يلزم على الله أن يثيب الخلق في الجنّة. يدل عليه خبر عبد
الله بن عجلان ؛ ولا