الصفحه ٣٠٠ : ، من أنه ربّما نشأ من اختلاف الأخبار ، وربّما نشأ
من اختلاف الأفهام ، الذي هو السبب التام في أكثر
الصفحه ١٦٨ : الدالّة على أن كلّ أحد إنما يدفن
في الموضع الذي أخذت منه طينته ؛ لظهور أن الأنبياء عليهمالسلام قبورهم
الصفحه ٧٠ :
(إن في التعليل نوع إشعار بالكراهة) يؤذن بكون قرينة المجاز عنده الموجبة
لإخراج لفظة (١) «لا
يحلّ
الصفحه ٣٩٣ : أنه إذا
كانت هذه الأخبار الموضوعة في حق الخلفاء الثلاثة والصحابة قد بلغت هذا المبلغ في
الكثرة وشاعت
الصفحه ٣٩٤ : قال : (أشهر المشهورات
من الموضوعات أن الله يتجلّى للناس عامة ، ولأبي بكر خاصّة ، وحديث : «ما صب الله
الصفحه ٣٥٢ : من صلبك ، تاسعهم قائمهم» (١).
ومثله روى في
كتاب (المقتل والفضائل) (٢) الذي قدّمنا الإشارة إليه
الصفحه ٢٧١ : المراد أيضا من قوله عليهالسلام في رواية العلاء بياع السابري : «إن كانت مأمونة».
وبالجملة ،
فإنه لمّا
الصفحه ٤٥ : .
ونحن نقول : لا
يصح سلبه لما أثبتناه من الأدلة مع أنه بعينه جار في ولد الولد الذي لا نزاع فيه.
والفرق
الصفحه ٢٦٤ : الله مراقدهم ـ في الجواب عن الطعن
الأوّل في هذه الروايات ـ بالحمل على أنه عليهالسلام كان يعلم أن حقّ
الصفحه ١٣٢ : ؛ فإن الأخبار مستفيضة برده
فمنها ما رواه الصدوق في كتاب (العلل) بسنده عن سعد ابن عمر الجلّاب قال : قال
الصفحه ٣٩٥ : ما روي أن أوّل من يعطى كتابه بيمينه
عمر بن الخطاب ، وله شعاع كشعاع الشمس ، قيل : وأين أبو بكر؟ قال
الصفحه ٣٠٦ :
ولا يخفى بعده
؛ فإن المتبادر من الخبرين المتقدّمين أن المراد من تلك الأبواب والحدود : ما يكون
له
الصفحه ٢٩٧ : كتاب (من لا يحضره الفقيه) ، بناء على ما ضمّنه صاحبه في صدر كتابه
(١).
ومنها كون ذلك
الرجل الذي به ضعف
الصفحه ٤٢ : الخلد اقدامه.
أقول
: قد عرفت أن
رواية حماد بن عيسى المشار إليها أيضا ضعيفة بالإرسال ولهذا أن شيخنا
الصفحه ١٣٦ : ) (١) انتهى.
والذي يظهر لي
أن مقتضى هذه الأخبار الكثيرة المستفيضة الواردة في أحكامه دنيا وآخرة أنه في
الغالب